٣٠ فَقَالَ:‏ «سَبْعَ نِعَاجٍ تَأْخُذُ مِنْ يَدِي،‏ لِتَكُونَ شَهَادَةً+ لِي بِأَنِّي حَفَرْتُ هٰذِهِ ٱلْبِئْرَ».‏

٢٧ بَلْ لِيَكُونَ شَاهِدًا بَيْنَنَا+ وَبَيْنَكُمْ وَبَيْنَ أَجْيَالِنَا مِنْ بَعْدِنَا عَلَى أَنَّنَا نَخْدُمُ خِدْمَةَ يَهْوَهَ أَمَامَهُ بِمُحْرَقَاتِنَا وَذَبَائِحِنَا وَذَبَائِحِ شَرِكَتِنَا،‏+ فَلَا يَقُولُ بَنُوكُمْ غَدًا لِبَنِينَا:‏ «لَا نَصِيبَ لَكُمْ فِي يَهْوَهَ»›.‏

١٢ أَمَّا دِيمِتْرِيُوسُ فَمَشْهُودٌ لَهُ مِنَ ٱلْجَمِيعِ+ وَمِنَ ٱلْحَقِّ نَفْسِهِ.‏ وَنَحْنُ أَيْضًا نَشْهَدُ،‏+ وَأَنْتَ تَعْرِفُ أَنَّ شَهَادَتَنَا حَقٌّ.‏+