١٥ وَبَارَكَ يُوسُفَ وَقَالَ:‏+

٣ وَتَمِّمْ مَا أَوْجَبَهُ يَهْوَهُ إِلٰهُكَ بِٱلسَّيْرِ فِي طُرُقِهِ،‏+ وَبِحِفْظِ سُنَنِهِ وَوَصَايَاهُ وَأَحْكَامِهِ+ وَشَهَادَاتِهِ،‏ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي شَرِيعَةِ مُوسَى،‏+ لِكَيْ تُحْسِنَ ٱلتَّدَبُّرَ فِي كُلِّ مَا تَفْعَلُ وَحَيْثُمَا تَوَجَّهْتَ،‏

٣ وَقَالَ:‏ «أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ يَا يَهْوَهُ،‏ أَرْجُوكَ ٱذْكُرْ+ كَيْفَ سِرْتُ+ أَمَامَكَ بِٱلْحَقِّ+ وَبِقَلْبٍ كَامِلٍ،‏+ وَفَعَلْتُ مَا هُوَ صَالِحٌ فِي عَيْنَيْكَ».‏ وَبَكَى حَزَقِيَّا بُكَاءً شَدِيدًا.‏+

٣١ وَأَمَّا ٱلْجَمَاعَةُ+ فِي كُلِّ ٱلْيَهُودِيَّةِ وَٱلْجَلِيلِ وَٱلسَّامِرَةِ،‏ فَنَعِمَتْ بِفَتْرَةِ سَلَامٍ،‏ وَكَانَتْ تُبْنَى.‏ وَإِذْ سَارَتْ فِي خَوْفِ يَهْوَهَ+ وَتَعْزِيَةِ ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ،‏+ بَقِيَتْ تَتَكَاثَرُ.‏