٨ وَلٰكِنْ إِنْ لَمْ يَكُنْ فِي وُسْعِهَا أَنْ تُقَدِّمَ شَاةً،‏ تَأْخُذُ زَوْجَ تِرْغَلٍّ أَوْ فَرْخَيْ يَمَامٍ،‏+ ٱلْوَاحِدَ مُحْرَقَةً وَٱلْآخَرَ قُرْبَانَ خَطِيَّةٍ،‏ فَيُكَفِّرُ+ عَنْهَا ٱلْكَاهِنُ فَتَطْهُرُ›».‏

٢١ ‏«وَلٰكِنْ إِنْ كَانَ مِسْكِينًا+ وَلَيْسَ فِي وُسْعِهِ أَنْ يُقَدِّمَ ذٰلِكَ،‏+ يَأْخُذُ حَمَلًا وَاحِدًا قُرْبَانَ ذَنْبٍ لِيَكُونَ قُرْبَانَ تَرْدِيدٍ،‏ تَكْفِيرًا عَنْهُ،‏ وَعُشْرَ إِيفَةٍ وَاحِدًا مِنْ دَقِيقٍ فَاخِرٍ مَلْتُوتٍ بِزَيْتٍ قُرْبَانَ حُبُوبٍ،‏ وَلُجَّ زَيْتٍ،‏

١٢ فَٱلِٱسْتِعْدَادُ،‏ إِذَا وُجِدَ أَوَّلًا،‏ يَكُونُ مَقْبُولًا خُصُوصًا عَلَى حَسَبِ مَا لِلشَّخْصِ،‏+ لَا عَلَى حَسَبِ مَا لَيْسَ لَهُ.‏

٥ اِسْمَعُوا يَا إِخْوَتِي ٱلْأَحِبَّاءَ.‏ أَمَا ٱخْتَارَ ٱللّٰهُ ٱلْفُقَرَاءَ+ فِي نَظَرِ ٱلْعَالَمِ لِيَكُونُوا أَغْنِيَاءَ+ فِي ٱلْإِيمَانِ وَوَرَثَةً لِلْمَلَكُوتِ ٱلَّذِي وَعَدَ بِهِ ٱلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ؟‏+