٩ وَأَمَّا بَنُو قَهَاتَ فَلَمْ يُعْطِهِمْ شَيْئًا،‏ لِأَنَّ خِدْمَةَ ٱلْمَقْدِسِ كَانَتْ عَلَيْهِمْ.‏+ عَلَى ٱلْأَكْتَافِ كَانُوا يَحْمِلُونَ.‏+

٢١ ثُمَّ ٱرْتَحَلَ ٱلْقَهَاتِيُّونَ حَامِلُو أَمْتِعَةِ ٱلْمَقْدِسِ،‏+ وَكَانَ ٱلْمَسْكَنُ يُنْصَبُ قَبْلَ مَجِيئِهِمْ.‏

٩ وَكَتَبَ مُوسَى هٰذِهِ ٱلشَّرِيعَةَ+ وَأَعْطَاهَا لِلْكَهَنَةِ بَنِي لَاوِي،‏+ حَامِلِي تَابُوتِ عَهْدِ يَهْوَهَ،‏+ وَلِجَمِيعِ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ.‏

٢ حِينَئِذٍ قَالَ دَاوُدُ:‏ «لَيْسَ لِأَحَدٍ أَنْ يَحْمِلَ تَابُوتَ ٱللّٰهِ إِلَّا ٱللَّاوِيِّينَ،‏ لِأَنَّ يَهْوَهَ إِيَّاهُمُ ٱخْتَارَ لِحَمْلِ تَابُوتِ يَهْوَهَ+ وَلِخِدْمَتِهِ+ إِلَى ٱلدَّهْرِ».‏