٣٥ وَعَادَتْ أَيْضًا فَحَمَلَتْ وَوَلَدَتِ ٱبْنًا وَقَالَتْ:‏ «هٰذِهِ ٱلْمَرَّةَ أَحْمَدُ يَهْوَهَ».‏ لِذٰلِكَ دَعَتِ ٱسْمَهُ يَهُوذَا.‏+ ثُمَّ تَوَقَّفَتْ عَنِ ٱلْوِلَادَةِ.‏

١٢ وَبَنُو يَهُوذَا:‏+ عِيرٌ+ وَأُونَانُ+ وَشِيلَةُ+ وَفَارِصُ+ وَزَارَحُ.‏+ وَلٰكِنْ مَاتَ عِيرٌ وَأُونَانُ فِي أَرْضِ كَنْعَانَ.‏+

وَكَانَ ٱبْنَا فَارِصَ:‏ حَصْرُونَ+ وَحَامُولَ.‏+

١٠ لَا يَزُولُ ٱلصَّوْلَجَانُ مِنْ يَهُوذَا+ وَلَا عَصَا ٱلْقِيَادَةِ مِنْ بَيْنِ قَدَمَيْهِ،‏ إِلَى أَنْ يَأْتِيَ شِيلُوهُ،‏+ وَلَهُ تَكُونُ طَاعَةُ ٱلشُّعُوبِ.‏+

٣ ‏«فَتُخَيِّمُ شَرْقًا نَحْوَ شُرُوقِ ٱلشَّمْسِ فِرْقَةُ مُخَيَّمِ يَهُوذَا ذَاتُ ٱلثَّلَاثَةِ ٱلْأَسْبَاطِ حَسَبَ جُيُوشِهِمْ،‏ وَزَعِيمُ بَنِي يَهُوذَا نَحْشُونُ+ بْنُ عَمِّينَادَابَ.‏

٢ لِأَنَّ يَهُوذَا+ فَاقَ إِخْوَتَهُ،‏ وَمِنْهُ ٱلْقَائِدُ،‏+ أَمَّا ٱلْبَكُورِيَّةُ فَلِيُوسُفَ+ —‏

١٤ فَمِنَ ٱلْمَعْرُوفِ أَنَّ رَبَّنَا قَدْ طَلَعَ مِنْ يَهُوذَا،‏+ مِنْ سِبْطٍ لَمْ يَتَكَلَّمْ مُوسَى عَنْهُ بِشَيْءٍ مِنْ جِهَةِ ٱلْكَهَنَةِ.‏

٥ وَلٰكِنَّ وَاحِدًا مِنَ ٱلشُّيُوخِ قَالَ لِي:‏ «كُفَّ عَنِ ٱلْبُكَاءِ.‏ هُوَذَا ٱلْأَسَدُ ٱلَّذِي مِنْ سِبْطِ يَهُوذَا،‏+ أَصْلُ+ دَاوُدَ،‏+ قَدْ غَلَبَ،‏+ وَهُوَ يَفْتَحُ ٱلدَّرْجَ وَخُتُومَهُ ٱلسَّبْعَةَ».‏