١٤ فَيَرْتَفِعَ قَلْبُكَ+ وَتَنْسَى يَهْوَهَ إِلٰهَكَ ٱلَّذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ ٱلْعُبُودِيَّةِ،‏+

١٦ وَلَمَّا قَوِيَ،‏ تَكَبَّرَ+ قَلْبُهُ حَتَّى ٱلْهَلَاكِ،‏+ وَخَانَ يَهْوَهَ إِلٰهَهُ وَدَخَلَ هَيْكَلَ يَهْوَهَ لِيُحْرِقَ ٱلْبَخُورَ عَلَى مَذْبَحِ ٱلْبَخُورِ.‏+

٢٥ إِلَّا أَنَّ حَزَقِيَّا لَمْ يَرُدَّ+ بِحَسَبِ ٱلْمَعْرُوفِ ٱلَّذِي أُنْعِمَ بِهِ عَلَيْهِ،‏ لِأَنَّ قَلْبَهُ تَكَبَّرَ+ فَكَانَ غَيْظٌ+ عَلَيْهِ وَعَلَى يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ.‏

١٨ قَبْلَ ٱلتَّحَطُّمِ ٱلْكِبْرِيَاءُ،‏+ وَقَبْلَ ٱلتَّعَثُّرِ تَكَبُّرُ ٱلرُّوحِ.‏+

٢٥ اَلْمُتَعَجْرِفُ ٱلنَّفْسِ يُثِيرُ ٱلْخِصَامَ،‏+ وَٱلْمُتَوَكِّلُ عَلَى يَهْوَهَ يُسَمَّنُ.‏+

٢٠ فَلَمَّا تَكَبَّرَ قَلْبُهُ وَقَسَتْ رُوحُهُ حَتَّى ٱلِٱجْتِرَاءِ،‏+ أُنْزِلَ عَنْ عَرْشِ مَمْلَكَتِهِ،‏ وَنُزِعَ عَنْهُ شَرَفُهُ.‏+

٤ ‏«هُوَذَا نَفْسُهُ مُنْتَفِخَةٌ،‏+ لَيْسَتْ مُسْتَقِيمَةً فِيهِ.‏ أَمَّا ٱلْبَارُّ فَبِأَمَانَتِهِ يَحْيَا.‏+