٨ حَادُوا سَرِيعًا عَنِ ٱلطَّرِيقِ ٱلَّذِي أَوْصَيْتُهُمْ أَنْ يَسْلُكُوهُ.‏+ صَنَعُوا لِأَنْفُسِهِمْ عِجْلًا مَسْبُوكًا،‏ وَسَجَدُوا لَهُ وَذَبَحُوا لَهُ وَقَالُوا:‏ ‹هٰذَا إِلٰهُكَ،‏ يَا إِسْرَائِيلُ،‏ ٱلَّذِي أَصْعَدَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ›».‏+

٢٠ فَقَالَ صَمُوئِيلُ لِلشَّعْبِ:‏ «لَا تَخَافُوا.‏+ إِنَّكُمْ قَدْ فَعَلْتُمْ كُلَّ هٰذَا ٱلسُّوءِ.‏ وَلٰكِنْ لَا تَحِيدُوا عَنِ ٱتِّبَاعِ يَهْوَهَ،‏+ بَلِ ٱخْدُمُوا يَهْوَهَ بِكُلِّ قَلْبِكُمْ.‏+

١٣ مَخَافَةُ يَهْوَهَ بُغْضُ ٱلشَّرِّ.‏+ اَلتَّعَالِيَ وَٱلْكِبْرِيَاءَ+ وَطَرِيقَ ٱلسُّوءِ وَٱلْفَمَ ٱلْمُعْوَجَّ+ أَبْغَضْتُ.‏

٥ اَلْبَارُّ يُبْغِضُ كَلِمَةَ ٱلزُّورِ،‏+ وَٱلْأَشْرَارُ يَفْعَلُونَ مَا يُخْزِي وَيَشِينُونَ أَنْفُسَهُمْ.‏+

٦ وَٱلَّذِينَ يَرْتَدُّونَ عَنِ ٱتِّبَاعِ يَهْوَهَ+ وَلَا يَطْلُبُونَ يَهْوَهَ وَلَا يَسْأَلُونَهُ».‏+

٩ لِتَكُنْ مَحَبَّتُكُمْ+ بِلَا رِيَاءٍ.‏+ اُمْقُتُوا مَا هُوَ شَرٌّ،‏+ وَٱلْتَصِقُوا بِمَا هُوَ صَالِحٌ.‏+

٩ أَحْبَبْتَ ٱلْبِرَّ وَأَبْغَضْتَ ٱلتَّعَدِّيَ عَلَى ٱلشَّرِيعَةِ.‏ مِنْ أَجْلِ ذٰلِكَ مَسَحَكَ+ ٱللّٰهُ إِلٰهُكَ بِزَيْتِ ٱلِٱبْتِهَاجِ أَكْثَرَ مِنْ شُرَكَائِكَ».‏+

٣٨ ‏«أَمَّا بَارِّي فَبِٱلْإِيمَانِ يَحْيَا»،‏+ وَ «إِنْ تَرَاجَعَ لَا تُسَرُّ بِهِ نَفْسِي».‏+

٢١ فَكَانَ أَفْضَلَ لَهُمْ لَوْ لَمْ يَعْرِفُوا سَبِيلَ ٱلْبِرِّ+ مِنْ أَنْ يَعْرِفُوهُ ثُمَّ يُعْرِضُوا عَنِ ٱلْوَصِيَّةِ ٱلْمُقَدَّسَةِ ٱلْمُسَلَّمَةِ إِلَيْهِمْ.‏+

٢٣ وَخَلِّصُوهُمْ+ مُخْتَطِفِينَ إِيَّاهُمْ مِنَ ٱلنَّارِ.‏+ وَٱسْتَمِرُّوا فِي إِظْهَارِ ٱلرَّحْمَةِ لِلْآخَرِينَ،‏ فَاعِلِينَ ذٰلِكَ بِخَوْفٍ،‏ مُبْغِضِينَ حَتَّى ٱلْقَمِيصَ ٱلْمُلَطَّخَ مِنَ ٱلْجَسَدِ.‏+