٢٧ لِأَنِّي عَارِفٌ تَمَرُّدَكَ+ وَعُنُقَكَ ٱلصُّلْبَةَ.‏+ فَإِنْ كُنْتُمْ وَأَنَا مَا زِلْتُ حَيًّا مَعَكُمُ ٱلْيَوْمَ،‏ قَدْ تَمَرَّدْتُمْ عَلَى يَهْوَهَ،‏+ فَكَمْ بِٱلْأَحْرَى بَعْدَ مَوْتِي!‏

٢٩ وَمَعَ أَنَّكَ أَشْهَدْتَ+ عَلَيْهِمْ لِتَرُدَّهُمْ إِلَى شَرِيعَتِكَ،‏+ ٱجْتَرَأُوا+ وَلَمْ يَسْمَعُوا لِوَصَايَاكَ،‏ وَأَخْطَأُوا+ ضِدَّ أَحْكَامِكَ+ ٱلَّتِي إِذَا عَمِلَهَا إِنْسَانٌ يَحْيَا بِهَا.‏+ وَأَعْطَوْا كَتِفًا مُعَانِدَةً+ وَقَسَّوْا عُنُقَهُمْ+ وَلَمْ يَسْمَعُوا.‏+

٢ اِسْمَعِي+ أَيَّتُهَا ٱلسَّمٰوَاتُ وَأَصْغِي أَيَّتُهَا ٱلْأَرْضُ،‏ لِأَنَّ يَهْوَهَ قَدْ تَكَلَّمَ:‏ «رَبَّيْتُ بَنِينَ وَنَشَّأْتُهُمْ،‏+ لٰكِنَّهُمْ تَمَرَّدُوا عَلَيَّ.‏+

٢٣ أَمَّا هٰذَا ٱلشَّعْبُ فَقَدْ صَارَ لَهُ قَلْبٌ مُعَانِدٌ وَمُتَمَرِّدٌ.‏ قَدْ حَادُوا وَهُمْ مَاضُونَ فِي مَسْلَكِهِمْ.‏+

٢٨ كُلُّهُمْ مُعَانِدُونَ جِدًّا،‏+ يَجُولُونَ مُفْتَرِينَ.‏+ هُمْ نُحَاسٌ وَحَدِيدٌ.‏ وَكُلُّهُمْ مُفْسِدُونَ.‏+

١١ لٰكِنَّهُمْ أَبَوْا أَنْ يُصْغُوا+ وَأَعْطَوْا كَتِفًا مُعَانِدَةً،‏+ وَثَقَّلُوا آذَانَهُمْ لِئَلَّا يَسْمَعُوا.‏+

٥١ ‏«يَا أَيُّهَا ٱلْمُعَانِدُونَ وَيَا غَيْرَ ٱلْمَخْتُونِينَ فِي ٱلْقُلُوبِ+ وَٱلْآذَانِ،‏ أَنْتُمْ دَائِمًا تُقَاوِمُونَ ٱلرُّوحَ ٱلْقُدُسَ.‏ كَمَا فَعَلَ آبَاؤُكُمْ كَذٰلِكَ تَفْعَلُونَ.‏+