٢ وَقَامَ يِشُوعُ+ بْنُ يَهُوصَادَاقَ وَإِخْوَتُهُ ٱلْكَهَنَةُ وَزَرُبَّابِلُ+ بْنُ شَأَلْتِيئِيلَ+ وَإِخْوَتُهُ وَبَنَوْا مَذْبَحَ إِلٰهِ إِسْرَائِيلَ،‏ لِيُقَرِّبُوا عَلَيْهِ ذَبَائِحَ ٱلْمُحْرَقَاتِ،‏ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ+ فِي شَرِيعَةِ مُوسَى رَجُلِ ٱللّٰهِ.‏

٢ فَقَامَ حِينَئِذٍ زَرُبَّابِلُ+ بْنُ شَأَلْتِيئِيلَ+ وَيِشُوعُ+ بْنُ يَهُوصَادَاقَ وَشَرَعَا فِي إِعَادَةِ بِنَاءِ بَيْتِ ٱللّٰهِ ٱلَّذِي فِي أُورُشَلِيمَ،‏ وَكَانَ مَعَهُمَا نَبِيَّا+ ٱللّٰهِ يُسَاعِدَانِهِمَا.‏

١٧ ‏«لِأَنِّي هٰأَنَذَا خَالِقٌ سَمٰوَاتٍ جَدِيدَةً+ وَأَرْضًا جَدِيدَةً،‏+ فَلَا تُذْكَرُ ٱلْأُمُورُ ٱلسَّابِقَةُ+ وَلَا تَصْعَدُ عَلَى ٱلْقَلْبِ.‏+

١٣ لٰكِنَّنَا نَنْتَظِرُ بِحَسَبِ وَعْدِهِ سَمٰوَاتٍ جَدِيدَةً+ وَأَرْضًا جَدِيدَةً،‏+ فِيهَا يَسْكُنُ ٱلْبِرُّ.‏+