٤  يَا يَهْوَهُ إِلٰهَ ٱلْجُنُودِ،‏ إِلَى مَتَى تَنْفُثُ غَضَبًا عَلَى صَلَاةِ شَعْبِكَ؟‏+

٢٩ يَهْوَهُ بَعِيدٌ عَنِ ٱلْأَشْرَارِ،‏+ إِنَّمَا يَسْمَعُ صَلَاةَ ٱلْأَبْرَارِ.‏+

٩ مَنْ يُحَوِّلُ أُذُنَهُ عَنْ سَمَاعِ ٱلشَّرِيعَةِ،‏+ فَصَلَاتُهُ أَيْضًا مَكْرَهَةٌ.‏+

١٥ فَعِنْدَمَا تَبْسُطُونَ أَيْدِيَكُمْ+ أَحْجُبُ عَيْنَيَّ عَنْكُمْ.‏+ وَإِنْ أَكْثَرْتُمُ ٱلصَّلَاةَ+ لَا أَسْمَعُ.‏+ أَيْدِيكُمْ مَلْآنَةٌ مِنَ ٱلدِّمَاءِ.‏+

١١ ثُمَّ قَالَ يَهْوَهُ لِي:‏ «لَا تُصَلِّ لِأَجْلِ هٰذَا ٱلشَّعْبِ لِلْخَيْرِ.‏+

٤ حِينَئِذٍ يَسْتَغِيثُونَ بِيَهْوَهَ،‏ فَلَا يُجِيبُهُمْ.‏+ وَيَسْتُرُ وَجْهَهُ عَنْهُمْ فِي ذٰلِكَ ٱلْوَقْتِ،‏+ بِحَسَبِ ٱلسُّوءِ ٱلَّذِي ٱرْتَكَبُوهُ فِي أَعْمَالِهِمْ.‏+

١٣ ‏«‹فَكَمَا نَادَيْتُ أَنَا وَلَمْ يَسْمَعُوا،‏+ كَذٰلِكَ نَادَوْا هُمْ وَلَمْ أَسْمَعْ›،‏+ قَالَ يَهْوَهُ ٱلْجُنُودِ.‏