١٠ لَا يَزُولُ ٱلصَّوْلَجَانُ مِنْ يَهُوذَا+ وَلَا عَصَا ٱلْقِيَادَةِ مِنْ بَيْنِ قَدَمَيْهِ،‏ إِلَى أَنْ يَأْتِيَ شِيلُوهُ،‏+ وَلَهُ تَكُونُ طَاعَةُ ٱلشُّعُوبِ.‏+

٢ لِأَنَّ يَهُوذَا+ فَاقَ إِخْوَتَهُ،‏ وَمِنْهُ ٱلْقَائِدُ،‏+ أَمَّا ٱلْبَكُورِيَّةُ فَلِيُوسُفَ+ —‏

٦ لِأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ،‏+ وَيُعْطَى لَنَا ٱبْنٌ،‏+ وَتَكُونُ ٱلرِّئَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ.‏+ وَيُدْعَى ٱسْمُهُ مُشِيرًا عَجِيبًا،‏+ إِلٰهًا قَدِيرًا،‏+ أَبًا أَبَدِيًّا،‏+ رَئِيسَ ٱلسَّلَامِ.‏+

٦ ‏‹وَأَنْتِ يَا بَيْتَ لَحْمُ+ ٱلَّتِي فِي أَرْضِ يَهُوذَا،‏ لَسْتِ ٱلْمَدِينَةَ ٱلْأَقَلَّ شَأْنًا عِنْدَ حُكَّامِ يَهُوذَا؛‏ لِأَنَّهُ مِنْكِ يَخْرُجُ حَاكِمٌ+ يَرْعَى+ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ›».‏

٣٢ هٰذَا يَكُونُ عَظِيمًا+ وَيُدْعَى ٱبْنَ ٱلْعَلِيِّ،‏+ وَيُعْطِيهِ يَهْوَهُ ٱللّٰهُ عَرْشَ+ دَاوُدَ أَبِيهِ،‏+