١٢ فَقَالَ:‏ «لَا تَمُدَّ يَدَكَ إِلَى ٱلصَّبِيِّ وَلَا تَفْعَلْ بِهِ شَيْئًا أَلْبَتَّةَ،‏+ فَإِنِّي ٱلْآنَ عَرَفْتُ أَنَّكَ خَائِفٌ ٱللّٰهَ فَلَمْ تُمْسِكِ ٱبْنَكَ وَحِيدَكَ عَنِّي».‏+

٣١ وَأَمَّا ٱلْجَمَاعَةُ+ فِي كُلِّ ٱلْيَهُودِيَّةِ وَٱلْجَلِيلِ وَٱلسَّامِرَةِ،‏ فَنَعِمَتْ بِفَتْرَةِ سَلَامٍ،‏ وَكَانَتْ تُبْنَى.‏ وَإِذْ سَارَتْ فِي خَوْفِ يَهْوَهَ+ وَتَعْزِيَةِ ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ،‏+ بَقِيَتْ تَتَكَاثَرُ.‏

٤ مَنْ لَنْ يَخَافَكَ،‏+ يَا يَهْوَهُ،‏+ وَيُمَجِّدَ ٱسْمَكَ،‏+ لِأَنَّكَ وَحْدَكَ وَلِيٌّ؟‏+ فَجَمِيعُ ٱلْأُمَمِ سَيَأْتُونَ وَيُقَدِّمُونَ ٱلْعِبَادَةَ أَمَامَكَ،‏+ لِأَنَّ أَحْكَامَكَ ٱلْبَارَّةَ قَدْ أُظْهِرَتْ».‏+