٦ لِأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ،‏+ وَيُعْطَى لَنَا ٱبْنٌ،‏+ وَتَكُونُ ٱلرِّئَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ.‏+ وَيُدْعَى ٱسْمُهُ مُشِيرًا عَجِيبًا،‏+ إِلٰهًا قَدِيرًا،‏+ أَبًا أَبَدِيًّا،‏+ رَئِيسَ ٱلسَّلَامِ.‏+

١ فِي ٱلْبَدْءِ+ كَانَ ٱلْكَلِمَةُ،‏+ وَٱلْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ ٱللّٰهِ،‏+ وَكَانَ ٱلْكَلِمَةُ إِلٰهًا.‏+

١٨ اَللّٰهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ.‏+ اَلْإِلٰهُ+ ٱلْمَوْلُودُ ٱلْوَحِيدُ،‏ ٱلَّذِي فِي حِضْنِ+ ٱلْآبِ،‏ هُوَ ٱلَّذِي شَرَحَ مَا يَخْتَصُّ بِهِ.‏+

٢٨ سَمِعْتُمْ أَنِّي قُلْتُ لَكُمْ:‏ أَنَا مَاضٍ ثُمَّ آتِي إِلَيْكُمْ.‏ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي،‏ تَفْرَحُونَ بِأَنِّي ذَاهِبٌ إِلَى ٱلْآبِ،‏ لِأَنَّ ٱلْآبَ أَعْظَمُ+ مِنِّي.‏

١٧ قَالَ لَهَا يَسُوعُ:‏ «كُفِّي عَنِ ٱلتَّمَسُّكِ بِي.‏ فَإِنِّي لَمْ أَصْعَدْ بَعْدُ إِلَى ٱلْآبِ.‏ وَلٰكِنِ ٱذْهَبِي إِلَى إِخْوَتِي+ وَقُولِي لَهُمْ:‏ ‹إِنِّي صَاعِدٌ إِلَى أَبِي+ وَأَبِيكُمْ وَإِلَى إِلٰهِي+ وَإِلٰهِكُمْ›».‏+

٣١ وَأَمَّا هٰذِهِ فَكُتِبَتْ+ لِتُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ ٱلْمَسِيحُ ٱبْنُ ٱللّٰهِ،‏ وَلِكَيْ تَكُونَ لَكُمْ بِسَبَبِ إِيمَانِكُمْ+ حَيَاةٌ بِٱسْمِهِ.‏