٢٧ صَحِيحٌ أَنَّهُمْ سُرُّوا أَنْ يَفْعَلُوا ذٰلِكَ،‏ لٰكِنَّهُمْ كَانُوا مَدْيُونِينَ لِأُولٰئِكَ ٱلْقِدِّيسِينَ؛‏ فَإِذَا كَانَ ٱلْأُمَمُ قَدْ شَارَكُوهُمْ فِي رُوحِيَّاتِهِمْ،‏+ فَعَلَيْهِمْ حَقٌّ أَيْضًا أَنْ يَخْدُمُوهُمْ فِي حَاجَاتِهِمِ ٱلْمَادِّيَّةِ.‏+

١٤ بَلْ بِحَسَبِ ٱلْمُسَاوَاةِ،‏ أَنْ تَكُونَ فُضَالَتُكُمُ ٱلْآنَ لِسَدِّ إِعْوَازِهِمْ،‏ حَتَّى تَصِيرَ فُضَالَتُهُمْ لِسَدِّ إِعْوَازِكُمْ،‏ فَتَحْصُلَ ٱلْمُسَاوَاةُ.‏+

٦ وَلْيُشَارِكِ+ ٱلَّذِي يُلَقَّنُ+ ٱلْكَلِمَةَ مَنْ يُلَقِّنُهُ فِي جَمِيعِ ٱلْخَيْرَاتِ.‏+

١٨ وَلٰكِنْ،‏ عِنْدِي كُلُّ شَيْءٍ وَأَنَا فِي سَعَةٍ.‏ قَدِ ٱمْتَلَأْتُ،‏ إِذْ قَدْ تَسَلَّمْتُ مِنْ أَبَفْرُودِتُسَ+ مَا هُوَ مِنْكُمْ،‏ رَائِحَةً طَيِّبَةً،‏+ ذَبِيحَةً+ مَقْبُولَةً مَرْضِيَّةً جِدًّا لَدَى ٱللّٰهِ.‏