العدد
٧ وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلَّذِي ٱنْتَهَى فِيهِ مُوسَى مِنْ نَصْبِ ٱلْمَسْكَنِ،+ مَسَحَهُ+ وَقَدَّسَهُ وَكُلَّ عَتَادِهِ وَٱلْمَذْبَحَ وَجَمِيعَ أَدَوَاتِهِ. وَبَعْدَ أَنْ مَسَحَهَا وَقَدَّسَهَا،+ ٢ قَرَّبَ+ زُعَمَاءُ+ إِسْرَائِيلَ قُرْبَانَهُمْ، وَهُمْ رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَائِهِمْ، زُعَمَاءُ ٱلْأَسْبَاطِ ٱلْمُقَامُونَ عَلَى ٱلْمُكْتَتِبِينَ، ٣ فَأَحْضَرُوا قُرْبَانَهُمْ أَمَامَ يَهْوَهَ، سِتَّ عَجَلَاتٍ مُغَطَّاةً وَٱثْنَيْ عَشَرَ ثَوْرًا، لِكُلِّ زَعِيمَيْنِ عَجَلَةٌ وَلِكُلِّ وَاحِدٍ ثَوْرٌ، وَقَرَّبُوهَا أَمَامَ ٱلْمَسْكَنِ. ٤ فَقَالَ يَهْوَهُ لِمُوسَى: ٥ «خُذْهَا مِنْهُمْ، فَتَكُونَ لِلْقِيَامِ بِخِدْمَةِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَأَعْطِهَا لِلَّاوِيِّينَ، كُلِّ وَاحِدٍ عَلَى قَدْرِ خِدْمَتِهِ».
٦ فَأَخَذَ مُوسَى ٱلْعَجَلَاتِ وَٱلثِّيرَانَ وَأَعْطَاهَا لِلَّاوِيِّينَ. ٧ أَعْطَى عَجَلَتَيْنِ وَأَرْبَعَةَ ثِيرَانٍ لِبَنِي جِرْشُونَ عَلَى قَدْرِ خِدْمَتِهِمْ،+ ٨ وَأَعْطَى أَرْبَعَ عَجَلَاتٍ وَثَمَانِيَةَ ثِيرَانٍ لِبَنِي مَرَارِي عَلَى قَدْرِ خِدْمَتِهِمْ،+ تَحْتَ إِشْرَافِ إِيثَامَارَ بْنِ هَارُونَ ٱلْكَاهِنِ.+ ٩ وَأَمَّا بَنُو قَهَاتَ فَلَمْ يُعْطِهِمْ شَيْئًا، لِأَنَّ خِدْمَةَ ٱلْمَقْدِسِ كَانَتْ عَلَيْهِمْ.+ عَلَى ٱلْأَكْتَافِ كَانُوا يَحْمِلُونَ.+
١٠ وَقَرَّبَ ٱلزُّعَمَاءُ قُرْبَانَهُمْ عِنْدَ تَدْشِينِ+ ٱلْمَذْبَحِ فِي يَوْمِ مَسْحِهِ، قَرَّبَهُ ٱلزُّعَمَاءُ أَمَامَ ٱلْمَذْبَحِ. ١١ فَقَالَ يَهْوَهُ لِمُوسَى: «وَاحِدًا وَاحِدًا فِي ٱلْيَوْمِ يُقَرِّبُ ٱلزُّعَمَاءُ قُرْبَانَهُمْ لِتَدْشِينِ ٱلْمَذْبَحِ».+
١٢ فَكَانَ ٱلَّذِي قَرَّبَ قُرْبَانَهُ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَوَّلِ نَحْشُونَ+ بْنَ عَمِّينَادَابَ مِنْ سِبْطِ يَهُوذَا. ١٣ وَكَانَ قُرْبَانُهُ: صَحْنًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَجَامًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ سَبْعُونَ شَاقِلًا بِحَسَبِ شَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ،+ كِلَاهُمَا مَمْلُوءَانِ دَقِيقًا فَاخِرًا مَلْتُوتًا بِزَيْتٍ لِقُرْبَانِ ٱلْحُبُوبِ،+ ١٤ وَكَأْسًا وَاحِدَةً مِنْ ذَهَبٍ وَزْنُهَا عَشَرَةُ شَوَاقِلَ مَمْلُوءَةً بَخُورًا،+ ١٥ وَعِجْلًا وَاحِدًا وَكَبْشًا وَاحِدًا وَحَمَلًا وَاحِدًا فِي سَنَتِهِ ٱلْأُولَى، لِلْمُحْرَقَةِ،+ ١٦ وَجَدْيًا وَاحِدًا مِنَ ٱلْمِعْزَى لِقُرْبَانِ ٱلْخَطِيَّةِ،+ ١٧ وَلِذَبِيحَةِ ٱلشَّرِكَةِ+ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلَانٍ كُلٌّ ٱبْنُ سَنَةٍ. هٰذَا قُرْبَانُ نَحْشُونَ بْنِ عَمِّينَادَابَ.+
١٨ وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّانِي قَرَّبَ نَثَنْئِيلُ+ بْنُ صُوغَرَ زَعِيمُ يَسَّاكَرَ قُرْبَانَهُ. ١٩ وَكَانَ قُرْبَانُهُ: صَحْنًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَجَامًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ سَبْعُونَ شَاقِلًا بِحَسَبِ شَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ، كِلَاهُمَا مَمْلُوءَانِ دَقِيقًا فَاخِرًا مَلْتُوتًا بِزَيْتٍ لِقُرْبَانِ ٱلْحُبُوبِ،+ ٢٠ وَكَأْسًا وَاحِدَةً مِنْ ذَهَبٍ وَزْنُهَا عَشَرَةُ شَوَاقِلَ مَمْلُوءَةً بَخُورًا، ٢١ وَعِجْلًا وَاحِدًا وَكَبْشًا وَاحِدًا وَحَمَلًا وَاحِدًا فِي سَنَتِهِ ٱلْأُولَى، لِلْمُحْرَقَةِ،+ ٢٢ وَجَدْيًا وَاحِدًا مِنَ ٱلْمِعْزَى لِقُرْبَانِ ٱلْخَطِيَّةِ،+ ٢٣ وَلِذَبِيحَةِ ٱلشَّرِكَةِ+ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلَانٍ كُلٌّ ٱبْنُ سَنَةٍ. هٰذَا قُرْبَانُ نَثَنْئِيلَ بْنِ صُوغَرَ.
٢٤ وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّالِثِ زَعِيمُ بَنِي زَبُولُونَ، أَلِيآبُ+ بْنُ حِيلُونَ. ٢٥ وَكَانَ قُرْبَانُهُ: صَحْنًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَجَامًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ سَبْعُونَ شَاقِلًا بِحَسَبِ شَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ، كِلَاهُمَا مَمْلُوءَانِ دَقِيقًا فَاخِرًا مَلْتُوتًا بِزَيْتٍ لِقُرْبَانِ ٱلْحُبُوبِ، ٢٦ وَكَأْسًا وَاحِدَةً مِنْ ذَهَبٍ وَزْنُهَا عَشَرَةُ شَوَاقِلَ مَمْلُوءَةً بَخُورًا، ٢٧ وَعِجْلًا وَاحِدًا وَكَبْشًا وَاحِدًا وَحَمَلًا وَاحِدًا فِي سَنَتِهِ ٱلْأُولَى، لِلْمُحْرَقَةِ،+ ٢٨ وَجَدْيًا وَاحِدًا مِنَ ٱلْمِعْزَى لِقُرْبَانِ ٱلْخَطِيَّةِ،+ ٢٩ وَلِذَبِيحَةِ ٱلشَّرِكَةِ+ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلَانٍ كُلٌّ ٱبْنُ سَنَةٍ. هٰذَا قُرْبَانُ أَلِيآبَ بْنِ حِيلُونَ.+
٣٠ وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلرَّابِعِ زَعِيمُ بَنِي رَأُوبِينَ، أَلِيصُورُ+ بْنُ شَدَيْئُورَ. ٣١ وَكَانَ قُرْبَانُهُ: صَحْنًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَجَامًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ سَبْعُونَ شَاقِلًا بِحَسَبِ شَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ، كِلَاهُمَا مَمْلُوءَانِ دَقِيقًا فَاخِرًا مَلْتُوتًا بِزَيْتٍ لِقُرْبَانِ ٱلْحُبُوبِ،+ ٣٢ وَكَأْسًا وَاحِدَةً مِنْ ذَهَبٍ وَزْنُهَا عَشَرَةُ شَوَاقِلَ مَمْلُوءَةً بَخُورًا، ٣٣ وَعِجْلًا وَاحِدًا وَكَبْشًا وَاحِدًا وَحَمَلًا وَاحِدًا فِي سَنَتِهِ ٱلْأُولَى، لِلْمُحْرَقَةِ،+ ٣٤ وَجَدْيًا وَاحِدًا مِنَ ٱلْمِعْزَى لِقُرْبَانِ ٱلْخَطِيَّةِ،+ ٣٥ وَلِذَبِيحَةِ ٱلشَّرِكَةِ+ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلَانٍ كُلٌّ ٱبْنُ سَنَةٍ. هٰذَا قُرْبَانُ أَلِيصُورَ بْنِ شَدَيْئُورَ.+
٣٦ وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلْخَامِسِ زَعِيمُ بَنِي شِمْعُونَ، شَلُومِيئِيلُ+ بْنُ صُورِيشَدَّايَ. ٣٧ وَكَانَ قُرْبَانُهُ: صَحْنًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَجَامًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ سَبْعُونَ شَاقِلًا بِحَسَبِ شَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ، كِلَاهُمَا مَمْلُوءَانِ دَقِيقًا فَاخِرًا مَلْتُوتًا بِزَيْتٍ لِقُرْبَانِ ٱلْحُبُوبِ،+ ٣٨ وَكَأْسًا وَاحِدَةً مِنْ ذَهَبٍ وَزْنُهَا عَشَرَةُ شَوَاقِلَ مَمْلُوءَةً بَخُورًا، ٣٩ وَعِجْلًا وَاحِدًا وَكَبْشًا وَاحِدًا وَحَمَلًا وَاحِدًا فِي سَنَتِهِ ٱلْأُولَى، لِلْمُحْرَقَةِ،+ ٤٠ وَجَدْيًا وَاحِدًا مِنَ ٱلْمِعْزَى لِقُرْبَانِ ٱلْخَطِيَّةِ،+ ٤١ وَلِذَبِيحَةِ ٱلشَّرِكَةِ+ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلَانٍ كُلٌّ ٱبْنُ سَنَةٍ. هٰذَا قُرْبَانُ شَلُومِيئِيلَ بْنِ صُورِيشَدَّايَ.+
٤٢ وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلسَّادِسِ زَعِيمُ بَنِي جَادٍ، أَلِيَاسَافُ+ بْنُ دَعُوئِيلَ. ٤٣ وَكَانَ قُرْبَانُهُ: صَحْنًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَجَامًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ سَبْعُونَ شَاقِلًا بِحَسَبِ شَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ، كِلَاهُمَا مَمْلُوءَانِ دَقِيقًا فَاخِرًا مَلْتُوتًا بِزَيْتٍ لِقُرْبَانِ ٱلْحُبُوبِ،+ ٤٤ وَكَأْسًا وَاحِدَةً مِنْ ذَهَبٍ وَزْنُهَا عَشَرَةُ شَوَاقِلَ مَمْلُوءَةً بَخُورًا،+ ٤٥ وَعِجْلًا وَاحِدًا وَكَبْشًا وَاحِدًا وَحَمَلًا وَاحِدًا فِي سَنَتِهِ ٱلْأُولَى، لِلْمُحْرَقَةِ،+ ٤٦ وَجَدْيًا وَاحِدًا مِنَ ٱلْمِعْزَى لِقُرْبَانِ ٱلْخَطِيَّةِ،+ ٤٧ وَلِذَبِيحَةِ ٱلشَّرِكَةِ+ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلَانٍ كُلٌّ ٱبْنُ سَنَةٍ. هٰذَا قُرْبَانُ أَلِيَاسَافَ بْنِ دَعُوئِيلَ.+
٤٨ وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلسَّابِعِ زَعِيمُ بَنِي أَفْرَايِمَ، أَلِيشَامَاعُ+ بْنُ عَمِّيهُودَ. ٤٩ وَكَانَ قُرْبَانُهُ: صَحْنًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَجَامًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ سَبْعُونَ شَاقِلًا بِحَسَبِ شَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ، كِلَاهُمَا مَمْلُوءَانِ دَقِيقًا فَاخِرًا مَلْتُوتًا بِزَيْتٍ لِقُرْبَانِ ٱلْحُبُوبِ،+ ٥٠ وَكَأْسًا وَاحِدَةً مِنْ ذَهَبٍ وَزْنُهَا عَشَرَةُ شَوَاقِلَ مَمْلُوءَةً بَخُورًا، ٥١ وَعِجْلًا وَاحِدًا وَكَبْشًا وَاحِدًا وَحَمَلًا وَاحِدًا فِي سَنَتِهِ ٱلْأُولَى، لِلْمُحْرَقَةِ،+ ٥٢ وَجَدْيًا وَاحِدًا مِنَ ٱلْمِعْزَى لِقُرْبَانِ ٱلْخَطِيَّةِ،+ ٥٣ وَلِذَبِيحَةِ ٱلشَّرِكَةِ+ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلَانٍ كُلٌّ ٱبْنُ سَنَةٍ. هٰذَا قُرْبَانُ أَلِيشَامَاعَ بْنِ عَمِّيهُودَ.+
٥٤ وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّامِنِ زَعِيمُ بَنِي مَنَسَّى، جَمْلِيئِيلُ+ بْنُ فَدَهْصُورَ. ٥٥ وَكَانَ قُرْبَانُهُ: صَحْنًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَجَامًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ سَبْعُونَ شَاقِلًا بِحَسَبِ شَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ، كِلَاهُمَا مَمْلُوءَانِ دَقِيقًا فَاخِرًا مَلْتُوتًا بِزَيْتٍ لِقُرْبَانِ ٱلْحُبُوبِ،+ ٥٦ وَكَأْسًا وَاحِدَةً مِنْ ذَهَبٍ وَزْنُهَا عَشَرَةُ شَوَاقِلَ مَمْلُوءَةً بَخُورًا،+ ٥٧ وَعِجْلًا وَاحِدًا وَكَبْشًا وَاحِدًا وَحَمَلًا وَاحِدًا فِي سَنَتِهِ ٱلْأُولَى، لِلْمُحْرَقَةِ،+ ٥٨ وَجَدْيًا وَاحِدًا مِنَ ٱلْمِعْزَى لِقُرْبَانِ ٱلْخَطِيَّةِ،+ ٥٩ وَلِذَبِيحَةِ ٱلشَّرِكَةِ+ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلَانٍ كُلٌّ ٱبْنُ سَنَةٍ. هٰذَا قُرْبَانُ جَمْلِيئِيلَ بْنِ فَدَهْصُورَ.+
٦٠ وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلتَّاسِعِ زَعِيمُ+ بَنِي بِنْيَامِينَ، أَبِيدَنُ+ بْنُ جِدْعُونِي. ٦١ وَكَانَ قُرْبَانُهُ: صَحْنًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَجَامًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ سَبْعُونَ شَاقِلًا بِحَسَبِ شَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ، كِلَاهُمَا مَمْلُوءَانِ دَقِيقًا فَاخِرًا مَلْتُوتًا بِزَيْتٍ لِقُرْبَانِ ٱلْحُبُوبِ،+ ٦٢ وَكَأْسًا وَاحِدَةً مِنْ ذَهَبٍ وَزْنُهَا عَشَرَةُ شَوَاقِلَ مَمْلُوءَةً بَخُورًا، ٦٣ وَعِجْلًا وَاحِدًا وَكَبْشًا وَاحِدًا وَحَمَلًا وَاحِدًا فِي سَنَتِهِ ٱلْأُولَى، لِلْمُحْرَقَةِ،+ ٦٤ وَجَدْيًا وَاحِدًا مِنَ ٱلْمِعْزَى لِقُرْبَانِ ٱلْخَطِيَّةِ،+ ٦٥ وَلِذَبِيحَةِ ٱلشَّرِكَةِ+ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلَانٍ كُلٌّ ٱبْنُ سَنَةٍ. هٰذَا قُرْبَانُ أَبِيدَنَ بْنِ جِدْعُونِي.+
٦٦ وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلْعَاشِرِ زَعِيمُ بَنِي دَانٍ، أَخِيعَزَرُ+ بْنُ عَمِّيشَدَّايَ. ٦٧ وَكَانَ قُرْبَانُهُ: صَحْنًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَجَامًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ سَبْعُونَ شَاقِلًا بِحَسَبِ شَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ، كِلَاهُمَا مَمْلُوءَانِ دَقِيقًا فَاخِرًا مَلْتُوتًا بِزَيْتٍ لِقُرْبَانِ ٱلْحُبُوبِ،+ ٦٨ وَكَأْسًا وَاحِدَةً مِنْ ذَهَبٍ وَزْنُهَا عَشَرَةُ شَوَاقِلَ مَمْلُوءَةً بَخُورًا، ٦٩ وَعِجْلًا وَاحِدًا وَكَبْشًا وَاحِدًا وَحَمَلًا وَاحِدًا فِي سَنَتِهِ ٱلْأُولَى، لِلْمُحْرَقَةِ،+ ٧٠ وَجَدْيًا وَاحِدًا مِنَ ٱلْمِعْزَى لِقُرْبَانِ ٱلْخَطِيَّةِ،+ ٧١ وَلِذَبِيحَةِ ٱلشَّرِكَةِ+ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلَانٍ كُلٌّ ٱبْنُ سَنَةٍ. هٰذَا قُرْبَانُ أَخِيعَزَرَ بْنِ عَمِّيشَدَّايَ.+
٧٢ وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلْحَادِي عَشَرَ زَعِيمُ بَنِي أَشِيرَ، فَجْعِيئِيلُ+ بْنُ عُكْرَنَ. ٧٣ وَكَانَ قُرْبَانُهُ: صَحْنًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَجَامًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ سَبْعُونَ شَاقِلًا بِحَسَبِ شَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ، كِلَاهُمَا مَمْلُوءَانِ دَقِيقًا فَاخِرًا مَلْتُوتًا بِزَيْتٍ لِقُرْبَانِ ٱلْحُبُوبِ،+ ٧٤ وَكَأْسًا وَاحِدَةً مِنْ ذَهَبٍ وَزْنُهَا عَشَرَةُ شَوَاقِلَ مَمْلُوءَةً بَخُورًا،+ ٧٥ وَعِجْلًا وَاحِدًا وَكَبْشًا وَاحِدًا وَحَمَلًا وَاحِدًا فِي سَنَتِهِ ٱلْأُولَى، لِلْمُحْرَقَةِ،+ ٧٦ وَجَدْيًا وَاحِدًا مِنَ ٱلْمِعْزَى لِقُرْبَانِ ٱلْخَطِيَّةِ،+ ٧٧ وَلِذَبِيحَةِ ٱلشَّرِكَةِ+ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلَانٍ كُلٌّ ٱبْنُ سَنَةٍ. هٰذَا قُرْبَانُ فَجْعِيئِيلَ بْنِ عُكْرَنَ.+
٧٨ وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّانِي عَشَرَ زَعِيمُ بَنِي نَفْتَالِي، أَخِيرَعُ+ بْنُ عِينَانَ. ٧٩ وَكَانَ قُرْبَانُهُ: صَحْنًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَجَامًا وَاحِدًا مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ سَبْعُونَ شَاقِلًا بِحَسَبِ شَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ، كِلَاهُمَا مَمْلُوءَانِ دَقِيقًا فَاخِرًا مَلْتُوتًا بِزَيْتٍ لِقُرْبَانِ ٱلْحُبُوبِ،+ ٨٠ وَكَأْسًا وَاحِدَةً مِنْ ذَهَبٍ وَزْنُهَا عَشَرَةُ شَوَاقِلَ مَمْلُوءَةً بَخُورًا،+ ٨١ وَعِجْلًا وَاحِدًا وَكَبْشًا وَاحِدًا وَحَمَلًا وَاحِدًا فِي سَنَتِهِ ٱلْأُولَى، لِلْمُحْرَقَةِ،+ ٨٢ وَجَدْيًا وَاحِدًا مِنَ ٱلْمِعْزَى لِقُرْبَانِ ٱلْخَطِيَّةِ،+ ٨٣ وَلِذَبِيحَةِ ٱلشَّرِكَةِ+ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلَانٍ كُلٌّ ٱبْنُ سَنَةٍ. هٰذَا قُرْبَانُ أَخِيرَعَ بْنِ عِينَانَ.+
٨٤ هٰذَا قُرْبَانُ+ زُعَمَاءِ+ إِسْرَائِيلَ لِتَدْشِينِ ٱلْمَذْبَحِ فِي يَوْمِ مَسْحِهِ: اِثْنَا عَشَرَ صَحْنًا مِنَ ٱلْفِضَّةِ، ٱثْنَا عَشَرَ جَامًا+ مِنَ ٱلْفِضَّةِ، ٱثْنَتَا عَشْرَةَ كَأْسًا مِنَ ٱلذَّهَبِ، ٨٥ كُلُّ صَحْنٍ مِنَ ٱلْفِضَّةِ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَكُلُّ جَامٍ سَبْعُونَ، جَمِيعُ فِضَّةِ ٱلْآنِيَةِ أَلْفَانِ وَأَرْبَعُ مِئَةِ شَاقِلٍ بِحَسَبِ شَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ؛+ ٨٦ وَكُؤُوسُ+ ٱلذَّهَبِ ٱلِٱثْنَتَا عَشْرَةَ ٱلْمَمْلُوءَةُ بَخُورًا كُلُّ كَأْسٍ عَشَرَةُ شَوَاقِلَ بِحَسَبِ شَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ، جَمِيعُ ذَهَبِ ٱلْكُؤُوسِ مِئَةٌ وَعِشْرُونَ شَاقِلًا؛ ٨٧ وَجَمِيعُ مَاشِيَةِ ٱلْمُحْرَقَةِ+ ٱثْنَا عَشَرَ عِجْلًا، وَٱثْنَا عَشَرَ كَبْشًا، وَٱثْنَا عَشَرَ حَمَلًا كُلٌّ ٱبْنُ سَنَةٍ مَعَ قَرَابِينِ حُبُوبِهَا،+ وَٱثْنَا عَشَرَ جَدْيًا مِنَ ٱلْمِعْزَى لِقُرْبَانِ ٱلْخَطِيَّةِ؛+ ٨٨ وَجَمِيعُ مَاشِيَةِ ذَبِيحَةِ ٱلشَّرِكَةِ+ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ ثَوْرًا، وَسِتُّونَ كَبْشًا، وَسِتُّونَ تَيْسًا، وَسِتُّونَ حَمَلًا كُلٌّ ٱبْنُ سَنَةٍ. هٰذَا قُرْبَانُ تَدْشِينِ+ ٱلْمَذْبَحِ بَعْدَ مَسْحِهِ.+
٨٩ وَكَانَ مُوسَى، كُلَّمَا دَخَلَ خَيْمَةَ ٱلِٱجْتِمَاعِ لِيَتَكَلَّمَ مَعَهُ،+ يَسْمَعُ ٱلصَّوْتَ يُخَاطِبُهُ مِنْ فَوْقِ ٱلْغِطَاءِ+ ٱلَّذِي عَلَى تَابُوتِ ٱلشَّهَادَةِ، مِنْ بَيْنِ ٱلْكَرُوبَيْنِ،+ فَيَتَكَلَّمُ مَعَهُ.