المزامير
٢ لِأَنَّكَ أَنْتَ إِلٰهِي وَحِصْنِي.+
لِمَاذَا نَبَذْتَنِي؟
لِمَاذَا أَتَمَشَّى مَغْمُومًا مِنْ مُضَايَقَةِ ٱلْعَدُوِّ؟+
٣ أَرْسِلْ نُورَكَ وَحَقَّكَ.+
هُمَا يَهْدِيَانِنِي،+
وَيَأْتِيَانِ بِي إِلَى جَبَلِكَ ٱلْمُقَدَّسِ وَإِلَى مَسْكَنِكَ ٱلْعَظِيمِ.+