١٢ وفي الحَقيقَة، هي فِعلًا أُختي مِن أبي ولكنْ لَيسَت مِن أُمِّي. وقد صارَت زَوجَتي. + ١٣ لِذلِك لمَّا أرسَلَني اللّٰهُ بَعيدًا عن بَيتِ أبي، + قُلتُ لها: ‹هكَذا تُظهِرينَ أنَّكِ تُحِبِّينَني وأنَّكِ وَلِيَّةٌ لي: قولي إنِّي أخوكِ في أيِّ مَكانٍ نَذهَبُ إلَيه›». +