١٣ فأجابَهُ جِدْعُون: «عَفْوًا يا سَيِّدي، ولكنْ إذا كانَ يَهْوَه معنا فلِماذا يَحصُلُ لنا كُلُّ هذا؟ + أينَ كُلُّ أعمالِهِ المُدهِشَة الَّتي أخبَرَنا عنها آباؤُنا؟ + فهُم قالوا: ‹يَهْوَه أخرَجَنا مِن مِصْر›. + لكنَّ يَهْوَه الآنَ تَخَلَّى عنَّا + وسَلَّمَنا إلى يَدِ المِدْيَانِيِّين».