١٨ ثُمَّ اجتَمَعَت كُلُّ جَماعَةِ الإسْرَائِيلِيِّينَ في شِيلُوه + ونَصَبوا هُناك خَيمَةَ الاجتِماع،‏ + لِأنَّ الأرضَ صارَتِ الآنَ تَحتَ سَيطَرَتِهِم.‏ +

٣ ولمَّا رَجَعَ الجُنودُ إلى المُعَسكَر،‏ قالَ شُيوخُ إسْرَائِيل:‏ «لِماذا سَمَحَ يَهْوَه أن نَنهَزِمَ * اليَومَ على يَدِ الفِلِسْطِيِّين؟‏ + دَعونا نَجلُبُ صُندوقَ عَهدِ * يَهْوَه مِن شِيلُوه،‏ + كَي يَكونَ معنا ويُخَلِّصَنا مِن يَدِ أعدائِنا».‏

٢٩ وَحَدَثَ فِي ذٰلِكَ ٱلْوَقْتِ أَنَّ يَرُبْعَامَ خَرَجَ مِنْ أُورُشَلِيمَ،‏ وَلَاقَاهُ فِي ٱلطَّرِيقِ أَخِيَّا + ٱلشِّيلُونِيُّ + ٱلنَّبِيُّ،‏ وَكَانَ أَخِيَّا مُكْتَسِيًا بِثَوْبٍ جَدِيدٍ،‏ وَكَانَا وَحْدَهُمَا فِي ٱلْحَقْلِ.‏

١٢ ‏«‹إذهَبوا إلى مَكاني في شِيلُوه،‏ + المَكانِ الَّذي اختَرتُهُ في الأوَّلِ لِأضَعَ اسْمي فيه،‏ + وانظُروا ماذا فَعَلتُ بهِ بِسَبَبِ شَرِّ شَعبي إسْرَائِيل.‏ +