٩ لِأَنَّ عَيْنَيْ يَهْوَهَ + تَجُولَانِ فِي كُلِّ ٱلْأَرْضِ + لِيُظْهِرَ قُوَّتَهُ لِأَجْلِ ٱلَّذِينَ قَلْبُهُمْ + كَامِلٌ نَحْوَهُ.‏ قَدْ فَعَلْتَ بِحَمَاقَةٍ + فِي هٰذَا،‏ فَمِنَ ٱلْآنَ تَكُونُ عَلَيْكَ حُرُوبٌ».‏ +

٢٤ ‏«هل يَقدِرُ إنسانٌ أن يَختَبِئَ في مَكانٍ مَخْفِيٍّ ولا أراه؟‏»،‏ + يُعلِنُ يَهْوَه.‏

‏«ألَا أملَأُ أنا السَّمواتِ والأرض؟‏»،‏ + يُعلِنُ يَهْوَه.‏

١٣ وَمَا مِنْ خَلِيقَةٍ غَيْرُ ظَاهِرَةٍ أَمَامَهُ،‏ + بَلْ كُلُّ شَيْءٍ عُرْيَانٌ وَمَكْشُوفٌ لِعَيْنَيْ مَنْ نُؤَدِّي لَهُ ٱلْحِسَابَ.‏ +

١٢ لِأنَّ عَيْنَيْ يَهْوَه على المُستَقيمينَ * وأُذُنَيْهِ تَسمَعانِ تَوَسُّلاتِهِم،‏ + لكنَّ يَهْوَه * ضِدُّ مَن يَفعَلونَ السَّيِّئات».‏ +