٣٧ وَفَعَلَ مَا هُوَ شَرٌّ + فِي عَيْنَيْ يَهْوَهَ،‏ حَسَبَ كُلِّ مَا فَعَلَ آبَاؤُهُ.‏ +

١٢ وَفَعَلَ مَا هُوَ شَرٌّ + فِي عَيْنَيْ يَهْوَهَ إِلٰهِهِ.‏ وَلَمْ يَتَوَاضَعْ + أَمَامَ إِرْمِيَا + ٱلنَّبِيِّ + ٱلَّذِي تَكَلَّمَ بِقَوْلِ يَهْوَهَ.‏

٨ ‏«‹أمَّا بِالنِّسبَةِ إلى التِّينِ الرَّديءِ الَّذي هو رَديءٌ جِدًّا لِدَرَجَةِ أنَّهُ لا يُؤْكَل،‏ + فهذا ما يَقولُهُ يَهْوَه:‏ «هكَذا سأنظُرُ إلى صِدْقِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا،‏ + ورُؤَسائِه،‏ والباقينَ مِن أهلِ أُورُشَلِيم الَّذينَ ظَلُّوا في هذِهِ الأرضِ وأيضًا الَّذينَ يَسكُنونَ في أرضِ مِصْر.‏ +

٢ ولكنْ لا هو ولا خُدَّامُهُ ولا شَعبُ الأرضِ سَمِعوا لِكَلامِ يَهْوَه الَّذي قالَهُ بِواسِطَةِ النَّبِيِّ إرْمِيَا.‏

٥ فأجابَ المَلِكُ صِدْقِيَّا:‏ «ها هو بَينَ أيْديكُم.‏ فالمَلِكُ لا يَقدِرُ أن يَعمَلَ شَيئًا لِيَمنَعَكُم».‏

٢٥ ‏«أمَّا أنتَ يا رَئيسَ إسْرَائِيل الشِّرِّير،‏ + أنتَ المُصابَ بِجِراحٍ مُميتَة،‏ فقد أتى يَومُك،‏ أتى وَقتُ عِقابِكَ النِّهائِيّ.‏