٥ فالأحياءُ يَعرِفونَ أنَّهُم سيَموتون، + أمَّا الأمواتُ فلا يَعرِفونَ شَيئًا، + ولا يَنالونَ أيَّ مُكافَأَةٍ بَعد، لِأنَّ النَّاسَ يَنْسَوْنَ كُلَّ ذِكْرى عنهُم. + ٦ وأيضًا، مَحَبَّتُهُم وكُرْهُهُم وغيرَتُهُم زالَت، وهُم لا يَشتَرِكونَ بَعد في كُلِّ ما يُعمَلُ تَحتَ الشَّمس. +