١٢ «أنا أنا مَن يُواسيكُم. +
فلِماذا تَخافونَ مِن إنسانٍ فانٍ سيَموتُ +
ومِنِ ابْنِ إنسانٍ سيَذبُلُ كالعُشبِ الأخضَر؟
١٣ لِماذا تَنْسى يَهْوَه صانِعَك، +
الَّذي مَدَّ السَّمواتِ + ووَضَعَ أساسَ الأرض؟
طولَ اليَوم، كُنتَ تَشعُرُ بِخَوفٍ دائِمٍ مِن غَضَبِ الَّذي يَظلِمُك،
وكَأنَّهُ قادِرٌ أن يُهلِكَك.
والآنَ أينَ غَضَبُ الَّذي يَظلِمُك؟