١٢ أنتَ عادِلٌ يا يَهْوَه + حينَ أرفَعُ شَكْوايَ إلَيك،
حينَ أُكَلِّمُكَ عن أُمورٍ قَضائِيَّة.
فلِماذا طَريقُ الأشرارِ ناجِحٌ +
وبالُ الغَدَّارينَ مُرتاح؟
٢ غَرَستَهُم فامتَدَّت جُذورُهُم.
نَمَوْا وأنتَجوا ثَمَرًا.
أنتَ على لِسانِهِم لكنَّكَ بَعيدٌ عن أعماقِهِم. +
٣ ولكنْ يا يَهْوَه أنتَ تَعرِفُني جَيِّدًا + وتَراني؛
فَحَصتَ قَلبي ووَجَدتَهُ وَفِيًّا لك. +
إفرِزْهُم كغَنَمٍ لِلذَّبح،
وضَعْهُم جانِبًا لِيَومِ القَتل.