أينَ الَّذي وَضَعَ في داخِلِهِ روحَهُ القُدُس، +
١٢ الَّذي جَعَلَ ذِراعَهُ المَجيدَة تُرافِقُ يَدَ مُوسَى اليُمْنى، +
الَّذي شَقَّ المِياهَ أمامَهُم +
لِيَعمَلَ لِنَفْسِهِ اسْمًا أبَدِيًّا؟ +
١٣ أينَ الَّذي جَعَلَهُم يَجتازونَ المِياهَ الهائِجَة،
كحِصانٍ في السُّهول،
فمَشَوْا ولم يَتَعَثَّروا؟