٢٤ وَلْنُرَاعِ بَعْضُنَا بَعْضًا لِلتَّحْرِيضِ + عَلَى ٱلْمَحَبَّةِ وَٱلْأَعْمَالِ ٱلْحَسَنَةِ، + ٢٥ غَيْرَ تَارِكِينَ ٱجْتِمَاعَنَا، + كَمَا هُوَ مِنْ عَادَةِ ٱلْبَعْضِ، بَلْ مُشَجِّعِينَ + بَعْضُنَا بَعْضًا، وَبِٱلْأَكْثَرِ عَلَى قَدْرِ مَا تَرَوْنَ ٱلْيَوْمَ يَقْتَرِبُ. +