١١ فالرِّسالَةُ الَّتي سَمِعتُموها مِنَ البِدايَةِ هي أن نُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا. + ١٢ فلا يَجِبُ أن نَكونَ مِثلَ قَايِين الَّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ وقَتَلَ أخاهُ بِلا رَحمَة. + ولِماذا قَتَلَه؟ لِأنَّ أعمالَهُ هو كانَت شِرِّيرَةً + وأعمالَ أخيهِ صائِبَة. +