٦ فَٱسْتَشَارَ ٱلْمَلِكُ رَحُبْعَامُ ٱلشُّيُوخَ + ٱلَّذِينَ كَانُوا فِي خِدْمَةِ سُلَيْمَانَ أَبِيهِ وَهُوَ حَيٌّ،‏ قَائِلًا:‏ «كَيْفَ تُشِيرُونَ أَنْ أُجِيبَ هٰذَا ٱلشَّعْبَ؟‏».‏ +

٨ لٰكِنَّهُ تَرَكَ مَشُورَةَ ٱلشُّيُوخِ ٱلَّتِي أَشَارُوا عَلَيْهِ بِهَا،‏ وَٱسْتَشَارَ ٱلشُّبَّانَ ٱلَّذِينَ كَبِرُوا مَعَهُ،‏ + ٱلَّذِينَ كَانُوا يَخْدُمُونَهُ.‏ +

١٢ وَكَانَ لَمَّا تَثَبَّتَ مُلْكُ رَحُبْعَامَ،‏ + وَلَمَّا قَوِيَ،‏ أَنَّهُ تَرَكَ شَرِيعَةَ يَهْوَهَ،‏ + هُوَ وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ + مَعَهُ.‏

٩ فَصَعِدَ شِيشَقُ + مَلِكُ مِصْرَ عَلَى أُورُشَلِيمَ وَأَخَذَ خَزَائِنَ بَيْتِ يَهْوَهَ + وَخَزَائِنَ بَيْتِ ٱلْمَلِكِ.‏ + أَخَذَ كُلَّ شَيْءٍ،‏ وَأَخَذَ تُرُوسَ ٱلذَّهَبِ ٱلَّتِي صَنَعَهَا سُلَيْمَانُ.‏ +