٢٢ حَقًّا، ماذا يَستَفيدُ الإنسانُ مِن كُلِّ تَعَبِهِ وطُموحِهِ الَّذي يَدفَعُهُ أن يَعمَلَ بِاجتِهادٍ خِلالَ حَياتِه؟ + ٢٣ فخِلالَ كُلِّ أيَّامِه، يُسَبِّبُ لهُ عَمَلُهُ الألَمَ والإحباط، + وحتَّى في اللَّيلِ لا يَرتاحُ قَلبُه. + هذا أيضًا فارِغ.