٢١ وسَتَقولينَ في قَلبِكِ:
‹فَقَدتُ أوْلادي ولا أقدِرُ أن أُنجِب،
أُسِرتُ وأُخِذتُ إلى المَنْفى،
فمَن أنجَبَ هؤُلاءِ الأوْلادَ الَّذينَ صاروا لي؟
مَن رَبَّاهُم؟ +
أنا كُنتُ مَتروكَةً وَحْدي، +
فمِن أينَ أتى هؤُلاء؟›». +
٢٢ هذا ما يَقولُهُ السَّيِّدُ العَظيمُ يَهْوَه:
«أُنظُري! سأرفَعُ يَدي لِتَراها الأُمَم،
وسَأُعَلِّي رايَتي لِتَراها الشُّعوب. +
سيُحضِرونَ أبناءَكِ بَينَ أذرُعِهِم،
ويَحمِلونَ بَناتِكِ على أكتافِهِم. +