١٧ مِثلَما أنَّ الحُبْلى الَّتي على وَشْكِ أن تَلِدَ
تَتَوَجَّعُ وتَصرُخُ مِنَ الألَم،
هكَذا جَعَلتَنا نَشعُرُ يا يَهْوَه.
١٨ حَبِلنا وشَعَرنا بِأوْجاعِ الوِلادَة،
لكنَّنا لم نَلِدْ إلَّا الرِّيح.
نَحنُ لم نَجلُبْ خَلاصًا لِلأرض،
ولا أحَدَ وُلِدَ لِيَسكُنَ فيها.