٩ وَٱشْتَدَّ غَضَبُ + يَهْوَهَ عَلَى سُلَيْمَانَ، لِأَنَّ قَلْبَهُ مَالَ عَنْ يَهْوَهَ إِلٰهِ إِسْرَائِيلَ، + ٱلَّذِي تَرَاءَى لَهُ مَرَّتَيْنِ. + ١٠ وَأَوْصَاهُ مِنْ جِهَةِ هٰذَا ٱلْأَمْرِ أَلَّا يَذْهَبَ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى، + فَلَمْ يَحْفَظْ مَا أَوْصَى بِهِ يَهْوَهُ.