١٤ فقالَ لي يَهْوَه:‏ «الأنبِياءُ يَتَنَبَّأونَ بِالأكاذيبِ بِاسْمي.‏ + أنا لم أُرسِلْهُم ولا أمَرتُهُم ولا كَلَّمتُهُم.‏ + وما يَتَنَبَّأونَ بهِ لكُم هو رُؤيا كاذِبَة ومَعرِفَةُ غَيبٍ لا تَنفَعُ وأوْهامٌ * يَختَرِعُها قَلبُهُم.‏ +

٢١ أنا لم أُرسِلِ الأنبِياء،‏ لكنَّهُم رَكَضوا.‏

لم أُكَلِّمْهُم،‏ لكنَّهُم تَنَبَّأوا.‏ +

١٥ ‏«‹فأنا لم أُرسِلْهُم›،‏ يُعلِنُ يَهْوَه،‏ ‹بل هُم يَتَنَبَّأونَ بِالأكاذيبِ بِاسْمي.‏ لِذلِك سأُفَرِّقُكُم وسَتَهلَكونَ أنتُم والأنبِياءُ الَّذينَ يَتَنَبَّأونَ لكُم›».‏ +

٣ هذا ما يَقولُهُ السَّيِّدُ العَظيمُ يَهْوَه:‏ «يا وَيْلَ الأنبِياءِ الأغبِياءِ الَّذينَ يَتَنَبَّأونَ بِأفكارِهِمِ الخاصَّة * وهُم لم يَرَوْا أيَّ رُؤيا!‏ +