١٥ الآن، حينَ تَسمَعونَ صَوتَ الآلاتِ الموسيقِيَّة، إذا كُنتُم مُستَعِدِّينَ أن تَسجُدوا وتَعبُدوا التِّمثالَ الَّذي صَنَعتُه، فلا مُشكِلَة. ولكنْ إذا رَفَضتُم أن تَعبُدوه، فسَتُرْمَوْنَ فَوْرًا في أتونِ النَّارِ الحامي. ومَن هوَ الإلهُ الَّذي يَقدِرُ أن يُخَلِّصَكُم مِن يَدي؟». +