٢ فأنا أشهَدُ أنَّ عِندَهُم حَماسَةً لِيَخدُموا اللّٰه، + لكنَّها لَيسَت مَبْنِيَّةً على المَعرِفَةِ الدَّقيقَة. ٣ فهُم لا يَعرِفونَ ما هو صائِبٌ في نَظَرِ اللّٰهِ + بل يَسْعَوْنَ أن يَتبَعوا مِقياسَهُمُ الخاصّ. + وبِالنَّتيجَة، لا يَلتَزِمونَ بِمِقياسِ اللّٰهِ لِما هو صائِب. +