١٣ لكنَّ الَّذي يَحتَمِلُ إلى النِّهايَةِ هو يَخلُص.‏ +

٣ ولَيسَ ذلِك فَقَط،‏ بل لِنَفرَحْ * أيضًا حينَ نَمُرُّ بِضيقات،‏ + لِأنَّنا نَعرِفُ أنَّ الضِّيقَ يُنتِجُ احتِمالًا،‏ + ٤ والاحتِمالُ يُنتِجُ رِضى اللّٰه،‏ + ورِضى اللّٰهِ أمَلًا،‏ +

٣٦ فَأَنْتُمْ تَحْتَاجُونَ إِلَى ٱلِٱحْتِمَالِ + لِكَيْ تَنَالُوا إِتْمَامَ ٱلْوَعْدِ + بَعْدَ أَنْ تَكُونُوا قَدْ فَعَلْتُمْ مَشِيئَةَ ٱللّٰهِ.‏ +

٥ لِهذا السَّبَب،‏ ابذُلوا كُلَّ جُهدِكُم + لِتُضيفوا إلى إيمانِكُمُ الأخلاقَ العالِيَة،‏ + وإلى الأخلاقِ العالِيَة المَعرِفَة،‏ + ٦ وإلى المَعرِفَةِ ضَبطَ النَّفْس،‏ وإلى ضَبطِ النَّفْسِ + الاحتِمال،‏ وإلى الاحتِمالِ التَّعَبُّدَ لِلّٰه،‏ +