٢٦ «خُذوا كِتابَ الشَّريعَةِ هذا + وضَعوهُ قُربَ صُندوقِ + عَهدِ يَهْوَه إلهِكُم، وسَيَكونُ هذا الكِتابُ شاهِدًا ضِدَّكُم. ٢٧ فأنا أعرِفُ جَيِّدًا أنَّكُم مُتَمَرِّدونَ + وعَنيدون. + فإذا كُنتُم وأنا مَوْجودٌ معكُم تَتَمَرَّدونَ على يَهْوَه، فكم بِالأكثَرِ بَعدَ مَوتي!