١٦ «فاللّٰهُ أحَبَّ العالَمَ كَثيرًا لِدَرَجَةِ أنَّهُ قَدَّمَ الابْن، مَوْلودَهُ الوَحيد، + لِكَي لا يَهلَكَ كُلُّ مَن يُظهِرُ الإيمانَ به، بل يَنالُ حَياةً أبَدِيَّة. + ١٧ فاللّٰهُ لم يُرسِلِ ابْنَهُ إلى العالَمِ لِيُحاكِمَ العالَم، بل لِيَخلُصَ العالَمُ بِواسِطَتِه. +