٦٦ هذا ما يَقولُهُ يَهْوَه:
«السَّمواتُ عَرشي، والأرضُ مَوْضِعُ قَدَمَيَّ. +
فأينَ البَيتُ الَّذي يُمكِنُ أن تَبْنوهُ لي، +
وأينَ مَكانُ راحَتي؟». +
٢ «يَدي صَنَعَت كُلَّ هذِه،
وهكَذا أتَت كُلُّها إلى الوُجود»، يُعلِنُ يَهْوَه. +
«فإلى هذا سأنظُر:
إلى المُتَواضِعِ الَّذي روحُهُ مُنسَحِقَة ويَرجُفُ مِن كَلِمَتي. +