٩ فهل هذِهِ السَّعادَةُ هي لِلمَختونينَ فَقَط، أم إنَّها لِغَيرِ المَختونينَ أيضًا؟ + فنَحنُ نَقول: «إبْرَاهِيم اعتُبِرَ بِلا لَومٍ بِسَبَبِ إيمانِه». + ١٠ ولكنْ متى اعتُبِرَ بِلا لَوم؟ هل حينَ كانَ مَختونًا أم غَيرَ مَختون؟ حَصَلَ ذلِك حينَ لم يَكُنْ مَختونًا.