٢٩ ‏«لا تَتَرَدَّدوا أن تُقَدِّموا لي مِن مَحاصيلِكُمُ الكَثيرَة ومِنَ الإنتاجِ الَّذي يَفيضُ في مَعاصِرِكُم.‏ *+ وخَصِّصوا لي بِكرَ أبنائِكُم.‏ +

١٧ وَأَنَا أَعْرِفُ،‏ يَا إِلٰهِي،‏ أَنَّكَ فَاحِصُ ٱلْقَلْبِ،‏ + وَتَرْضَى بِٱلِٱسْتِقَامَةِ.‏ + أَمَّا أَنَا فَبِٱسْتِقَامَةِ قَلْبِي قَرَّبْتُ طَوْعًا كُلَّ هٰذِهِ،‏ وَقَدْ فَرِحْتُ ٱلْآنَ بِرُؤْيَةِ شَعْبِكَ ٱلْمَوْجُودِ هُنَا يُقَدِّمُونَ لَكَ ٱلْقَرَابِينَ طَوْعًا.‏

٣٥ وقد أرَيتُكُم في كُلِّ شَيءٍ عَمِلتُهُ أنَّهُ يَجِبُ أن تَتعَبوا هكَذا + لِتُساعِدوا الضُّعَفاء،‏ وأن تَتَذَكَّروا كَلِماتِ الرَّبِّ يَسُوع حينَ قال:‏ ‹السَّعادَةُ في العَطاءِ + أكثَرُ مِنَ السَّعادَةِ في الأخذ›».‏

٨ والَّذي يُشَجِّعُ * فلْيُقَدِّمِ التَّشجيع،‏ + والَّذي يُعْطي * فلْيُعْطِ بِكَرَم،‏ + والَّذي يُشرِفُ * فلْيُشرِفْ بِاجتِهاد،‏ *+ والَّذي يَرحَمُ * فلْيَرحَمْ بِفَرَح.‏ +

١٦ وَلَا تَنْسَوْا فِعْلَ ٱلصَّلَاحِ + وَمُشَارَكَةَ ٱلْآخَرِينَ،‏ لِأَنَّهُ بِذَبَائِحَ مِثْلِ هٰذِهِ يَرْضَى ٱللّٰهُ.‏ +