١٧ ولِهذا السَّبَب، أنا أُرسِلُ إلَيكُم تِيمُوثَاوُس، لِأنَّهُ وَلَدي الحَبيبُ والأمينُ في خِدمَةِ الرَّبّ؛ هو سيُذَكِّرُكُم بِأساليبي في ما يَتَعَلَّقُ بِالمَسِيح يَسُوع، + الأساليبِ نَفْسِها الَّتي أُعَلِّمُها في كُلِّ مَكانٍ في كُلِّ جَماعَة.