مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع‌ج ١ تيموثاوس ١:‏١-‏٦:‏٢١
  • ١ تيموثاوس

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ١ تيموثاوس
  • ترجمة العالم الجديد للكتاب المقدس
ترجمة العالم الجديد للكتاب المقدس
١ تيموثاوس

الرِّسالَةُ الأُولى إلى تِيمُوثَاوُس

١ مِن بُولُس،‏ رَسولٍ لِلمَسِيح يَسُوع بِأمرٍ مِنَ اللّٰهِ مُخَلِّصِنا والمَسِيح يَسُوع أمَلِنا،‏ + ٢ إلى تِيمُوثَاوُس،‏ *+ وَلَدي الأصيلِ + مِن ناحِيَةِ الإيمان:‏

لِيَكُنْ لكَ لُطفٌ فائِقٌ ورَحمَةٌ وسَلامٌ مِنَ اللّٰهِ الآبِ والمَسِيح يَسُوع رَبِّنا!‏

٣ مِثلَما شَجَّعتُكَ أن تَبْقى في أَفَسُس وأنا على وَشْكِ الذَّهابِ إلى مَقْدُونْيَة،‏ أُشَجِّعُكَ الآنَ أيضًا أن تَبْقى هُناك،‏ لِكَي توصِيَ * أشخاصًا مُحَدَّدينَ أن لا يُعَلِّموا تَعليمًا مُختَلِفًا،‏ ٤ وأن لا يُوَجِّهوا انتِباهَهُم إلى قِصَصٍ كاذِبَة + وسَلاسِلِ نَسَب.‏ فأُمورٌ كهذِه لا تُؤَدِّي إلى أيِّ شَيءٍ مُفيد،‏ + بل تُنتِجُ فَقَط تَخميناتٍ بَدَلَ أن تُقَدِّمَ أيَّ شَيءٍ مِنَ اللّٰهِ لهُ عَلاقَةٌ بِالإيمان.‏ ٥ فِعلًا،‏ الهَدَفُ مِن هذا الإرشادِ * هو أن نُظهِرَ المَحَبَّةَ + مِن قَلبٍ نَقِيٍّ وضَميرٍ صالِحٍ وإيمانٍ + بِلا نِفاق.‏ ٦ والبَعضُ حادوا عن هذِهِ الأُمور،‏ فتَوَجَّهوا إلى كَلامٍ تافِه.‏ + ٧ هُم يُريدونَ أن يَكونوا مُعَلِّمينَ + لِلشَّريعَة،‏ لكنَّهُم لا يَفهَمونَ ما يَقولونَهُ ولا ما يُصِرُّونَ علَيهِ بِشِدَّة.‏

٨ نَحنُ نَعرِفُ أنَّ الشَّريعَةَ تَكونُ جَيِّدَةً في حالِ طَبَّقَها الشَّخصُ تَطبيقًا صَحيحًا،‏ * ٩ مُدرِكًا أنَّ الشَّريعَةَ لا توضَعُ لِلَّذي يَفعَلُ الصَّواب،‏ بل لِلَّذينَ يَكسِرونَ الشَّريعَةَ + والمُتَمَرِّدين،‏ لِلَّذينَ لا يَخافونَ اللّٰهَ والخُطاة،‏ لِغَيرِ الأوْلِياءِ * والَّذينَ يُنَجِّسونَ ما هو مُقَدَّس،‏ لِقاتِلي الآباءِ والأُمَّهات،‏ لِقاتِلي النَّاس،‏ ١٠ لِلعاهِرين،‏ لِلرِّجالِ الَّذينَ يُمارِسونَ المِثلِيَّةَ الجِنسِيَّة،‏ * لِلخاطِفين،‏ لِلكَذَّابين،‏ لِلَّذينَ يَحلِفونَ كَذِبًا،‏ * ولِأيِّ شَيءٍ آخَرَ يَتَعارَضُ معَ التَّعليمِ الصَّحيحِ *+ ١١ الَّذي يَنسَجِمُ مع بِشارَةِ الإلهِ السَّعيدِ المَجيدَة الَّتي أُمِّنتُ علَيها.‏ +

١٢ أشكُرُ المَسِيح يَسُوع رَبَّنا الَّذي أعْطاني القُوَّة،‏ لِأنَّهُ اعتَبَرَني أمينًا وعَيَّنَ لي خِدمَةً أقومُ بها،‏ + ١٣ رَغمَ أنِّي كُنتُ في السَّابِقِ مُجَدِّفًا ومُضطَهِدًا ووَقِحًا.‏ + مع ذلِك،‏ نِلتُ رَحمَةً لِأنِّي كُنتُ أتَصَرَّفُ بِجَهلٍ وبِلا إيمان.‏ ١٤ لكنَّ لُطفَ رَبِّنا الفائِقَ * كَثُرَ جِدًّا تِجاهي،‏ معَ الإيمانِ ومَحَبَّةِ المَسِيح يَسُوع.‏ ١٥ هذا الكَلامُ صادِقٌ ويَستَحِقُّ أن يَكونَ مَقبولًا تَمامًا:‏ إنَّ المَسِيح يَسُوع جاءَ إلى العالَمِ لِيُخَلِّصَ الخُطاة،‏ + وأبرَزُهُم أنا.‏ + ١٦ لكنِّي نِلتُ رَحمَةً لِكَي يُظهِرَ المَسِيح يَسُوع مِن خِلالي،‏ أنا أبرَزَ الخُطاة،‏ كُلَّ صَبرِه،‏ وبِالتَّالي يَجعَلَ مِنِّي مَثَلًا لِلَّذينَ سيُؤَسِّسونَ إيمانَهُم علَيهِ لِيَنالوا حَياةً أبَدِيَّة.‏ +

١٧ ومَلِكُ الأبَدِيَّة،‏ + الَّذي لا يُمكِنُ أن يَفْنى،‏ *+ الَّذي لا يُرى،‏ + الإلهُ الوَحيد،‏ + لهُ الكَرامَةُ والمَجدُ دائِمًا وإلى الأبَد!‏ آمين.‏

١٨ يا وَلَدي تِيمُوثَاوُس،‏ أنا أُؤَمِّنُكَ على هذا الإرشاد،‏ * انسِجامًا معَ النُّبُوَّاتِ الَّتي أُعْطِيَت عنك،‏ لِكَي تَظَلَّ بِحَسَبِ هذِهِ النُّبُوَّاتِ تُحارِبُ المُحارَبَةَ النَّبيلَة،‏ + ١٩ مُحافِظًا على إيمانِكَ وعلى ضَميرٍ صالِح،‏ + وهوَ الَّذي تَخَلَّى عنهُ البَعضُ فتَحَطَّمَت سَفينَةُ إيمانِهِم.‏ ٢٠ ومِن بَينِهِم هِيمِينَايُس + والإسْكَنْدَر،‏ وأنا قد سَلَّمتُهُما إلى الشَّيْطَان + لِيَتَعَلَّما بِالتَّأديبِ أن لا يُجَدِّفا.‏

٢ قَبلَ كُلِّ شَيءٍ إذًا،‏ أُوَصِّي * أن تُقَدَّمَ تَوَسُّلات،‏ وصَلَوات،‏ وتَرَجِّياتٌ مِن أجْلِ الغَير،‏ وتَشَكُّرات،‏ بِخُصوصِ مُختَلَفِ النَّاس،‏ ٢ بِخُصوصِ المُلوكِ وكُلِّ الَّذينَ في مَراكِزَ عالِيَة،‏ *+ لِكَي نَستَمِرَّ في العَيشِ حَياةَ هُدوءٍ وسَلامٍ مُظهِرينَ التَّعَبُّدَ لِلّٰهِ والجِدِّيَّةَ في كُلِّ شَيء.‏ + ٣ هذا جَيِّدٌ ومَقبولٌ في نَظَرِ مُخَلِّصِنا اللّٰه،‏ + ٤ الَّذي يُريدُ أن يَخلُصَ مُختَلَفُ النَّاسِ + ويَصِلوا إلى مَعرِفَةِ الحَقِّ مَعرِفَةً دَقيقَة.‏ ٥ فهُناك إلهٌ واحِد،‏ + وهُناك وَسيطٌ واحِدٌ + بَينَ اللّٰهِ والنَّاس،‏ + وهوَ الإنسانُ المَسِيح يَسُوع،‏ + ٦ الَّذي قَدَّمَ نَفْسَهُ كفِديَةٍ مُعادِلَة عنِ الجَميع.‏ *+ هذا ما ستُقَدَّمُ عنهُ شَهادَةٌ في الوَقتِ المُحَدَّد.‏ ٧ ومِن أجْلِ هذِهِ الشَّهادَةِ + عُيِّنتُ مُبَشِّرًا ورَسولًا + (‏أنا أقولُ الحَقيقَةَ ولا أكذِب)‏،‏ عُيِّنتُ مُعَلِّمًا لِلأُمَمِ + عنِ الإيمانِ والحَقّ.‏

٨ فأُريدُ مِنَ الرِّجالِ في كُلِّ مَكانٍ أن يَستَمِرُّوا في الصَّلاة،‏ رافِعينَ أيادي وَلِيَّة،‏ + مِن دونِ غَضَبٍ + ومُجادَلات.‏ + ٩ كذلِك،‏ يَجِبُ أن تَتَزَيَّنَ النِّساءُ بِثِيابٍ لائِقَة،‏ * معَ احتِشامٍ وتَفكيرٍ سَليم،‏ * لا بِجَدْلِ * الشَّعرِ أوِ الذَّهَبِ أوِ اللُّؤْلُؤِ أوِ الثِّيابِ الغالِيَة جِدًّا،‏ + ١٠ بل بِالأعمالِ الصَّالِحَة،‏ أي بِالطَّريقَةِ الَّتي تَليقُ بِنِساءٍ يَقُلْنَ إنَّهُنَّ مُتَعَبِّداتٌ لِلّٰه.‏ +

١١ لِتَتَعَلَّمِ المَرأةُ في سُكوتٍ * وتَكُنْ مُستَعِدَّةً تَمامًا لِلإذعان.‏ + ١٢ لا أسمَحُ لِلمَرأةِ أن تُعَلِّم،‏ ولا أن يَكونَ عِندَها سُلطَةٌ على الرَّجُل،‏ بل أن تَبْقى ساكِتَة.‏ *+ ١٣ فآ‌دَم جُبِلَ أوَّلًا،‏ ثُمَّ حَوَّاء.‏ + ١٤ أيضًا،‏ آدَم لم يُخدَع،‏ لكنَّ المَرأةَ خُدِعَت كُلِّيًّا + وخالفَتِ الوَصِيَّة.‏ ١٥ إلَّا أنَّها ستَبْقى في أمانٍ مِن خِلالِ إنجابِ الأوْلاد،‏ + شَرطَ أن تَستَمِرَّ * في الإيمانِ والمَحَبَّةِ والقَداسَةِ معَ التَّفكيرِ السَّليم.‏ *+

٣ هذِهِ الكَلِماتُ صادِقَة:‏ إذا سَعى أحَدٌ لِيَكونَ ناظِرًا،‏ + فهو يَرغَبُ في عَمَلٍ صالِح.‏ ٢ لِذلِك يَجِبُ أن يَكونَ النَّاظِرُ لا مَأْخَذَ علَيه،‏ زَوجَ امرَأةٍ واحِدَة،‏ مُعتَدِلًا في عاداتِه،‏ تَفكيرُهُ سَليم،‏ *+ مُنَظَّمًا،‏ مِضيافًا،‏ + مُؤَهَّلًا لِيُعَلِّم،‏ + ٣ لَيسَ سِكِّيرًا،‏ + ولا عَنيفًا،‏ * بل مَرِنًا،‏ *+ لا يَميلُ إلى المُشاجَرَة،‏ + لا يُحِبُّ المال،‏ + ٤ يُشرِفُ على * بَيتِهِ بِطَريقَةٍ جَيِّدَة،‏ لَدَيهِ أوْلادٌ خاضِعونَ بِكُلِّ جِدِّيَّة + ٥ ‏(‏فإذا كانَ أحَدٌ لا يَعرِفُ كَيفَ يُشرِفُ على * بَيتِه،‏ فكَيفَ سيَعتَني بِجَماعَةِ اللّٰه؟‏)‏.‏ ٦ ولا يَجِبُ أن يَكونَ قدِ اهتَدى إلى الإيمانِ مُنذُ فَترَةٍ قَصيرَة،‏ + لِكَي لا يَنتَفِخَ بِالكِبرِياءِ ويَنالَ الدَّينونَةَ الَّتي نالَها إبْلِيس.‏ ٧ أيضًا،‏ يَجِبُ أن تَكونَ عِندَهُ شَهادَةٌ * جَيِّدَة مِنَ الَّذينَ في الخارِج،‏ + لِكَي لا يَقَعَ في العارِ وفي فَخِّ إبْلِيس.‏

٨ كذلِك،‏ يَجِبُ أن يَكونَ الخُدَّامُ المُساعِدونَ جِدِّيِّين،‏ غَيرَ مُخادِعينَ في كَلامِهِم،‏ * لا يُكثِرونَ مِن شُربِ النَّبيذ،‏ ولا يَطمَعونَ في رِبحٍ غَيرِ شَريف،‏ + ٩ متَمَسِّكينَ بِالسِّرِّ المُقَدَّسِ لِلإيمانِ بِضَميرٍ طاهِر.‏ +

١٠ وأيضًا،‏ يَجِبُ أوَّلًا أن يُمتَحَنَ هؤُلاء مِن ناحِيَةِ الجَدارَة.‏ * وبَعدَ ذلِك يَصيرونَ خُدَّامًا،‏ بِما أنَّهُ لا تُهمَةَ علَيهِم.‏ +

١١ كذلِك،‏ يَلزَمُ أن تَكونَ النِّساءُ جِدِّيَّات،‏ غَيرَ مُفتَرِيات،‏ *+ مُعتَدِلاتٍ في عاداتِهِنَّ،‏ وأميناتٍ في كُلِّ شَيء.‏ +

١٢ لِيَكُنِ الخادِمُ المُساعِدُ زَوجَ امرَأةٍ واحِدَة،‏ مُشرِفًا بِطَريقَةٍ جَيِّدَة على أوْلادِهِ وبَيتِه.‏ ١٣ فالَّذينَ يَخدُمونَ بِطَريقَةٍ جَيِّدَة يَكتَسِبونَ صيتًا جَيِّدًا ويَقدِرونَ أن يَتَكَلَّموا بِحُرِّيَّةٍ كَبيرَة عنِ الإيمانِ المُتَعَلِّقِ بِالمَسِيح يَسُوع.‏

١٤ أنا أكتُبُ إلَيكَ هذِهِ الأُمور،‏ مع أنِّي آمُلُ أن آتِيَ إلَيكَ عن قَريب.‏ ١٥ وهكَذا،‏ في حالِ أخَّرَني شَيء،‏ تَعرِفُ كَيفَ يَجِبُ أن تَتَصَرَّفَ بَينَ أهلِ بَيتِ اللّٰه،‏ + أي بَينَ جَماعَةِ اللّٰهِ الحَيّ،‏ الَّتي هي عَمودُ الحَقِّ ودَعامَتُه.‏ ١٦ فِعلًا،‏ إنَّ السِّرَّ المُقَدَّسَ لِهذا التَّعَبُّدِ لِلّٰهِ هو عَظيمٌ بِلا شَكّ:‏ ‹أُظهِرَ في الجَسَد،‏ + اعتُبِرَ بِلا لَومٍ * في الرُّوح،‏ + تَراءى لِمَلائِكَة،‏ + بُشِّرَ عنهُ بَينَ الأُمَم،‏ + أُومِنَ بهِ في العالَم،‏ + رُفِعَ إلى السَّماءِ في مَجد›.‏

٤ لكنَّ الكَلِمَةَ الموحى بها * تَقولُ بِوُضوحٍ إنَّهُ في أوْقاتٍ لاحِقَة سيَبتَعِدُ البَعضُ عنِ الإيمان،‏ مُوَجِّهينَ انتِباهَهُم إلى عِباراتٍ مُضَلِّلَة موحًى بها *+ وإلى تَعاليمِ شَيَاطِين،‏ ٢ وذلِك بِسَبَبِ أكاذيبَ يَقولُها أشخاصٌ مُنافِقون،‏ + ضَميرُهُم مَكْوِيّ.‏ * ٣ إنَّهُم يَمنَعونَ النَّاسَ عنِ الزَّواج،‏ + ويَأمُرونَهُم أن يَمتَنِعوا عن أطعِمَةٍ مُعَيَّنَة + خَلَقَها اللّٰهُ لِيَأكُلَها + بِشُكرٍ الَّذينَ عِندَهُم إيمانٌ + ويَعرِفونَ الحَقَّ مَعرِفَةً دَقيقَة.‏ ٤ فكُلُّ ما خَلَقَهُ اللّٰهُ جَيِّد،‏ + ولا يَجِبُ رَفضُ أيِّ شَيءٍ + إذا أُخِذَ بِشُكر،‏ ٥ لِأنَّهُ يَصيرُ مُقَدَّسًا بِواسِطَةِ كَلِمَةِ اللّٰهِ والصَّلاة.‏

٦ إذا أعْطَيتَ هذِهِ النَّصائِحَ إلى الإخوَةِ تَكونُ خادِمًا جَيِّدًا لِلمَسِيح يَسُوع،‏ خادِمًا يَتَغَذَّى بِكَلِماتِ الإيمانِ والتَّعليمِ الجَيِّدِ الَّذي تَتبَعُهُ بِدِقَّة.‏ + ٧ أمَّا القِصَصُ الكاذِبَة الَّتي تُهينُ اللّٰه،‏ كتِلكَ الَّتي تَحْكيها المُسِنَّات،‏ فارفُضْها.‏ + بِالمُقابِل،‏ دَرِّبْ نَفْسَكَ واضِعًا التَّعَبُّدَ لِلّٰهِ هَدَفًا لك.‏ ٨ فالتَّدريبُ * الجَسَدِيُّ نافِعٌ قَليلًا،‏ أمَّا التَّعَبُّدُ لِلّٰهِ فنافِعٌ لِكُلِّ شَيء،‏ لِأنَّهُ يَحمِلُ معهُ الوَعْدَ بِالحَياةِ الآنَ والحَياةِ في المُستَقبَل.‏ + ٩ هذا الكَلامُ صادِقٌ ويَستَحِقُّ أن يَكونَ مَقبولًا تَمامًا.‏ ١٠ لِهذا السَّبَبِ نَحنُ نَكُدُّ ونَعمَلُ كُلَّ جُهدِنا،‏ + لِأنَّنا وَضَعنا أمَلَنا في اللّٰهِ الحَيّ،‏ الَّذي هو مُخَلِّصٌ + لِمُختَلَفِ النَّاس،‏ + وخُصوصًا الأُمَناء.‏

١١ إستَمِرَّ في إعطاءِ هذِهِ الوَصايا * وتَعليمِها.‏ ١٢ لا تَدَعْ أيَّ أحَدٍ يَستَخِفُّ بكَ بِسَبَبِ صِغَرِ سِنِّك.‏ بِالعَكس،‏ كُنْ مِثالًا لِلأُمَناءِ في الكَلام،‏ في السُّلوك،‏ في المَحَبَّة،‏ في الإيمان،‏ وفي الطَّهارَة.‏ * ١٣ وإلى أن آتي،‏ استَمِرَّ في بَذلِ جُهدِكَ في القِراءَةِ العَلَنِيَّة،‏ + والحَثّ،‏ * والتَّعليم.‏ ١٤ لا تُهمِلِ المَوهِبَةَ الَّتي فيكَ والَّتي أُعْطِيَت لكَ بِواسِطَةِ نُبُوَّةٍ عِندَما وَضَعَت هَيئَةُ الشُّيوخِ أيْدِيَهُم علَيك.‏ + ١٥ تَأمَّلْ في هذِهِ الأُمور؛‏ إنشَغِلْ بها كامِلًا،‏ * لِكَي يَكونَ تَقَدُّمُكَ واضِحًا لِلجَميع.‏ ١٦ إنتَبِهْ دائِمًا لِنَفْسِكَ ولِتَعليمِك.‏ + ثابِرْ على فِعلِ هذِهِ الأُمور،‏ لِأنَّكَ بِذلِك تُخَلِّصُ نَفْسَكَ والَّذينَ يَسمَعونَكَ أيضًا.‏ +

٥ لا تَنتَقِدْ بِشِدَّةٍ رَجُلًا أكبَرَ سِنًّا.‏ + بل ناشِدْهُ كأب،‏ وناشِدِ الشُّبَّانَ كإخوَة،‏ ٢ والنِّساءَ الأكبَرَ سِنًّا كأُمَّهات،‏ والشَّابَّاتِ كأخَواتٍ بِكُلِّ طَهارَة.‏

٣ أَظهِرِ المُراعاةَ * لِلأرامِلِ اللَّواتي هُنَّ فِعلًا أرامِل.‏ *+ ٤ ولكنْ إذا كانَ لَدى أرمَلَةٍ أوْلادٌ أو أحفاد،‏ فلْيَتَعَلَّمْ هؤُلاء أوَّلًا أن يُظهِروا التَّعَبُّدَ لِلّٰهِ تِجاهَ أهلِ بَيتِهِم + ويوفوا والِديهِم وجُدودَهُم ما يَحِقُّ لهُم،‏ + لِأنَّ هذا مَقبولٌ في نَظَرِ اللّٰه.‏ + ٥ إنَّ المَرأةَ الَّتي هي فِعلًا أرمَلَة ولا دَعمَ لها قد وَضَعَت أمَلَها في اللّٰهِ + وهي تَظَلُّ تُقَدِّمُ التَّوَسُّلاتِ والصَّلَواتِ لَيلَ نَهار.‏ + ٦ أمَّا الَّتي تَعيشُ لِلمَلَذَّاتِ فهي مَيِّتَة مع أنَّها حَيَّة.‏ ٧ فاستَمِرَّ في إعطاءِ هذِهِ الإرشادات،‏ * لِكَي يَكونَ الجَميعُ لا مَأْخَذَ علَيهِم.‏ ٨ فدونَ شَكّ،‏ إذا كانَ أحَدٌ لا يُعيلُ الَّذينَ يَخُصُّونَه،‏ وخُصوصًا أهلَ بَيتِه،‏ فقد أنكَرَ الإيمانَ وهو أسوَأُ مِن غَيرِ المُؤْمِن.‏ +

٩ تُسَجَّلُ في لائِحَةِ الأرامِلِ الأرمَلَةُ الَّتي لا يَقِلُّ عُمرُها عن ٦٠ سَنَة،‏ وكانَت زَوجَةَ رَجُلٍ واحِد،‏ ١٠ وهي مَعروفَة بِأعمالِها الجَيِّدَة،‏ + مِثلِ تَربِيَةِ أوْلادِها،‏ + إظهارِ الضِّيافَة،‏ + غَسلِ أقدامِ القِدِّيسين،‏ + مُساعَدَةِ الَّذينَ هُم في ضيق،‏ + والتَّفاني في كُلِّ عَمَلٍ صالِح.‏

١١ أمَّا الأرامِلُ الأصغَرُ سِنًّا فلا تُسَجِّلْهُنَّ في اللَّائِحَة.‏ فعِندَما تَقِفُ رَغَباتُهُنَّ الجِنسِيَّة بَينَهُنَّ وبَينَ المَسِيح،‏ سيُرِدْنَ أن يَتَزَوَّجْنَ.‏ ١٢ وسَيُحاسَبْنَ لِأنَّهُنَّ كَسَرْنَ وَعْدَهُنَّ السَّابِق.‏ * ١٣ وهُنَّ في الوَقتِ نَفْسِهِ يَتَعَلَّمْنَ أيضًا أن لا يَعمَلْنَ،‏ ويَتَنَقَّلْنَ مِن بَيتٍ إلى آخَر.‏ ولَيسَ فَقَط أنَّهُنَّ لا يَعمَلْنَ،‏ بل هُنَّ أيضًا ثَرثاراتٌ ومُتَدَخِّلاتٌ في شُؤونِ الآخَرين،‏ + يَتَكَلَّمْنَ عن ما لا يَجِب.‏ ١٤ لِذلِك أُريدُ أن تَتَزَوَّجَ الأرامِلُ الأصغَرُ سِنًّا،‏ + ويُنجِبْنَ أوْلادًا،‏ + ويُدِرْنَ شُؤونَ بُيوتِهِنَّ،‏ ولا يُعْطينَ المُقاوِمَ فُرصَةً لِيَنتَقِد.‏ ١٥ وفي الواقِع،‏ إنَّ بَعضَهُنَّ قدِ ابتَعَدَ فِعلًا وتَبِعَ الشَّيْطَان.‏ ١٦ وإذا كانَ لَدى أيِّ امرَأةٍ مُؤْمِنَة قَريباتٌ أرامِل،‏ فلْتُساعِدْهُنَّ كَي لا يوضَعَ عِبءٌ على الجَماعَة.‏ وعِندَئِذٍ،‏ تَقدِرُ الجَماعَةُ أن تُساعِدَ الأرامِلَ اللَّواتي هُنَّ فِعلًا أرامِل.‏ *+

١٧ إنَّ الشُّيوخَ الَّذينَ يُشرِفونَ جَيِّدًا على الجَماعَةِ + يَجِبُ أن يُعتَبَروا مُستَحِقِّينَ كَرامَةً مُضاعَفَة،‏ + وخُصوصًا الَّذينَ يَجتَهِدونَ في الكَلامِ والتَّعليم.‏ + ١٨ فالآيَةُ تَقول:‏ «لا تُغَطِّ فَمَ ثَورٍ وهو يَدوسُ على الحُبوب»،‏ *+ وأيضًا:‏ «العامِلُ يَستَحِقُّ أُجرَتَه».‏ + ١٩ لا تَقبَلْ تُهمَةً على رَجُلٍ كَبيرٍ في العُمرِ * إلَّا على أساسِ شَهادَةِ شَخصَيْنِ أو ثَلاثَة.‏ + ٢٠ والَّذينَ يَستَمِرُّونَ في فِعلِ الخَطِيَّةِ + وَبِّخْهُم + أمامَ كُلِّ الَّذينَ يَنظُرون،‏ لِيَكونَ ذلِك تَحذيرًا لِلباقين.‏ * ٢١ أطلُبُ مِنكَ بِكُلِّ جِدِّيَّةٍ أمامَ اللّٰهِ والمَسِيح يَسُوع والمَلائِكَةِ المُختارينَ أن تُطَبِّقَ هذِهِ الإرشاداتِ مِن دونِ أيِّ حُكمٍ مُسبَقٍ أو تَحَيُّز.‏ +

٢٢ لا تَتَسَرَّعْ أبَدًا في وَضعِ يَدَيْكَ على أحَد،‏ *+ ولا تَشتَرِكْ في خَطايا الآخَرين؛‏ أبْقِ نَفْسَكَ طاهِرًا.‏

٢٣ لا تَشرَبْ ماءً * بَعدَ الآن،‏ بل خُذْ قَليلًا مِنَ النَّبيذِ مِن أجْلِ مِعدَتِكَ ولِأنَّكَ تَمرَضُ بِشَكلٍ مُتَكَرِّر.‏

٢٤ إنَّ خَطايا بَعضِ النَّاسِ ظاهِرَةٌ لِلجَميعِ وتُؤَدِّي مُباشَرَةً إلى الحِساب،‏ أمَّا آخَرونَ فخَطاياهُم تَصيرُ ظاهِرَةً في وَقتٍ لاحِق.‏ + ٢٥ كذلِك أيضًا،‏ إنَّ الأعمالَ الجَيِّدَة ظاهِرَةٌ لِلجَميع،‏ + والَّتي لَيسَت ظاهِرَةً لا يُمكِنُ أن تَبْقى مَخْفِيَّة.‏ +

٦ يَجِبُ على الَّذينَ هُم تَحتَ نيرِ * العُبودِيَّةِ أن يَظَلُّوا يَعتَبِرونَ مالِكيهِم مُستَحِقِّينَ إكرامًا تامًّا،‏ + لِكَي لا يُقالَ أبَدًا كَلامٌ سَيِّئٌ عنِ اسْمِ اللّٰهِ والتَّعليم.‏ + ٢ وأيضًا،‏ العَبيدُ الَّذينَ مالِكوهُم مُؤْمِنونَ لا يَجِبُ أن يُقَلِّلوا مِنِ احتِرامِهِم على أساسِ أنَّهُم إخوَة.‏ بل بِالعَكس،‏ يَجِبُ أن يَكونوا مُستَعِدِّينَ أكثَرَ لِيَخدُموا لِأنَّ الَّذينَ يَستَفيدونَ مِن خِدمَتِهِمِ الصَّالِحَة هُم مُؤْمِنونَ وأحِبَّاء.‏

إستَمِرَّ في تَعليمِ هذِهِ الأُمورِ والحَثِّ على فِعلِها.‏ ٣ إذا كانَ أحَدٌ يُعَلِّمُ تَعليمًا آخَرَ ولا يَقبَلُ الإرشادَ الصَّحيحَ *+ الَّذي مِن رَبِّنا يَسُوع المَسِيح،‏ ولا التَّعليمَ الَّذي يَنسَجِمُ معَ التَّعَبُّدِ لِلّٰه،‏ + ٤ فهُو مُنتَفِخٌ بِالكِبرِياءِ ولا يَفهَمُ شَيئًا.‏ + إنَّهُ مَهْووسٌ * بِالمُجادَلاتِ والخِلافاتِ حَولَ كَلِمات.‏ + هذِهِ الأُمورُ تُنتِجُ حَسَدًا،‏ ونِزاعًا،‏ وافتِراء،‏ * وشُكوكًا شِرِّيرَة،‏ ٥ وخِلافاتٍ مُستَمِرَّة حَولَ مَسائِلَ تافِهَة يُسَبِّبُها أشخاصٌ عُقولُهُم فاسِدَة + ومُجَرَّدونَ مِنَ الحَقّ،‏ أشخاصٌ يَظُنُّونَ أنَّ التَّعَبُّدَ لِلّٰهِ هو وَسيلَةٌ لِلرِّبح.‏ + ٦ وفي الحَقيقَة،‏ إنَّ التَّعَبُّدَ لِلّٰهِ يَجلُبُ رِبحًا عَظيمًا + إذا تَرافَقَ معَ القَناعَة.‏ * ٧ فنَحنُ لم نَدخُلْ إلى العالَمِ بِشَيء،‏ ولا نَقدِرُ أن نَخرُجَ مِنهُ بِشَيء.‏ + ٨ لِذلِك ما دامَ لَدَينا طَعامٌ وثِياب،‏ * فنَحنُ نَقنَعُ بهِما.‏ +

٩ أمَّا المُصَمِّمونَ أن يَكونوا أغنِياءَ فيَقَعونَ في تَجرِبَةٍ وفَخٍّ + وشَهَواتٍ كَثيرَة غَبِيَّة ومُؤْذِيَة،‏ تُغَرِّقُ النَّاسَ في الهَلاكِ والدَّمار.‏ + ١٠ فمَحَبَّةُ المالِ أصلٌ لِكُلِّ أنواعِ الأُمورِ المُؤْذِيَة.‏ والبَعضُ ذَهَبوا وَراءَ مَحَبَّةِ المال،‏ فابتَعَدوا عنِ الإيمانِ وطَعَنوا أنفُسَهُم طَعنًا شَديدًا بِأوْجاعٍ كَثيرَة.‏ +

١١ أمَّا أنت،‏ يا رَجُلَ اللّٰه،‏ فاهرُبْ مِن هذِهِ الأُمور.‏ واسْعَ وَراءَ فِعلِ الصَّوابِ * والتَّعَبُّدِ لِلّٰهِ والإيمانِ والمَحَبَّةِ والاحتِمالِ والوَداعَة.‏ + ١٢ قاتِلِ المُقاتَلَةَ النَّبيلَة مِن أجْلِ الإيمان؛‏ تَمَسَّكْ بِقُوَّةٍ بِالحَياةِ الأبَدِيَّة الَّتي دُعيتَ إلَيها والَّتي مِن أجْلِها قَدَّمتَ الإعلانَ الجَيِّدَ أمامَ شُهودٍ كَثيرين.‏

١٣ أُوصيكَ * أمامَ اللّٰه،‏ الَّذي يُبْقي كُلَّ شَيءٍ حَيًّا،‏ وأمامَ المَسِيح يَسُوع،‏ الَّذي بِصِفَتِهِ شاهِدًا قَدَّمَ الإعلانَ الجَيِّدَ أمامَ بُنْطِيُوس بِيلَاطُس،‏ + ١٤ أن تُطيعَ الوَصِيَّةَ مِن دونِ أن يَكونَ علَيكَ لَطخَةٌ أو مَأْخَذٌ حتَّى ظُهورِ رَبِّنا يَسُوع المَسِيح.‏ + ١٥ هذا الظُّهورُ سيَقومُ به،‏ في الأوْقاتِ المُحَدَّدَة،‏ الحاكِمُ السَّعيدُ والوَحيد.‏ إنَّهُ مَلِكُ الحاكِمينَ كمُلوكٍ ورَبُّ الحاكِمينَ كأرباب،‏ + ١٦ الَّذي وَحْدَهُ لَدَيهِ الخُلود،‏ + هوَ السَّاكِنُ في نورٍ لا يُمكِنُ الاقتِرابُ مِنه،‏ + الَّذي لم يَرَهُ إنسانٌ ولا يَقدِرُ أن يَراه.‏ + لهُ الكَرامَةُ والقُدرَةُ الأبَدِيَّة!‏ آمين.‏

١٧ أوْصِ * الأغنِياءَ في العالَمِ * الحاضِرِ أن لا يَكونوا مَغرورين،‏ * وأن لا يَضَعوا أمَلَهُم في الغِنى غَيرِ الثَّابِت،‏ + بل في اللّٰهِ الَّذي يُعْطينا بِغِنًى كُلَّ شَيءٍ نَتَمَتَّعُ به.‏ + ١٨ وقُلْ لهُم أن يَسْعَوْا لِفِعلِ الصَّلاح،‏ ويَكونوا أغنِياءَ في الأعمالِ الجَيِّدَة،‏ كُرَماء،‏ مُستَعِدِّينَ لِلمُشارَكَة،‏ + ١٩ وهكَذا يَجمَعونَ لِأنفُسِهِم كَنزًا آمِنًا يَكونُ أساسًا جَيِّدًا لِلمُستَقبَل،‏ + لِكَي يَتَمَسَّكوا بِقُوَّةٍ بِالحَياةِ الحَقيقِيَّة.‏ +

٢٠ يا تِيمُوثَاوُس،‏ حافِظْ على الأمانَةِ الَّتي أُعْطِيَت لك،‏ + مُبتَعِدًا عنِ الكَلامِ الفارِغِ الَّذي يُسيءُ إلى ما هو مُقَدَّسٌ وعن تَناقُضاتِ ما يُسَمَّى كَذِبًا «مَعرِفَة».‏ + ٢١ فالبَعضُ تَفاخَروا بِمَعرِفَةٍ كهذِه،‏ فحادوا عنِ الإيمان.‏

لِيُظهِرِ اللّٰهُ لُطفَهُ الفائِقَ لكُم جَميعًا!‏

معناه:‏ «مَن يُكرِم اللّٰه».‏

أو:‏ «تأمر».‏

أو:‏ «الوصية؛‏ الأمر».‏

حرفيًّا:‏ «شرعيًّا».‏

أو:‏ «للذين تنقصهم المحبة الثابتة».‏

أو:‏ «يمارسون الجنس مع رجال».‏ حرفيًّا:‏ «ينامون مع رجال».‏

أو:‏ «يكسرون حلفهم».‏

أو:‏ «المفيد؛‏ الصحي».‏

أو:‏ «نعمة ربِّنا».‏

حرفيًّا:‏ «يَفسُد».‏

أو:‏ «الوصية؛‏ الأمر».‏

أو:‏ «أحثُّ؛‏ أشجِّع».‏

أو:‏ «مراكز سلطة».‏

أو:‏ «مختلف الناس».‏

أو:‏ «محترمة؛‏ مناسبة».‏

أو:‏ «حكم سليم؛‏ فهم».‏

أو:‏ «ضَفر».‏

أو:‏ «هدوء».‏

أو:‏ «هادئة».‏

حرفيًّا:‏ «يستمررن».‏

أو:‏ «الحكم السليم؛‏ الفهم».‏

أو:‏ «عنده حكم سليم؛‏ فهيمًا».‏

أو:‏ «ضرَّابًا».‏

أو:‏ «متَّزنًا».‏

أو:‏ «يدير شؤون».‏

أو:‏ «يدير شؤون».‏

أو:‏ «صيت».‏

أو:‏ «ليس لديهم لسانان».‏

أو:‏ «يُمتحَن هؤلاء ليُعرَف هل هم مؤهَّلون».‏

أي:‏ لا يوجِّهن اتِّهامات كاذبة.‏

حرفيًّا:‏ «بُرِّر».‏

حرفيًّا:‏ «لكنَّ الروح».‏

حرفيًّا:‏ «إلى أرواح مضلِّلة».‏

حرفيًّا:‏ «مُعلَّم بحديدة حامية».‏

أو:‏ «الرياضة».‏

أو:‏ «الأوامر».‏

أو:‏ «النقاوة».‏

أو:‏ «التشجيع».‏

أو:‏ «غُصْ فيها».‏ حرفيًّا:‏ «كن فيها».‏

حرفيًّا:‏ «أكرِم».‏

أو:‏ «هنَّ فعلًا محتاجات»؛‏ أي لا أحد يدعمهنَّ.‏

أو:‏ «الوصايا؛‏ الأوامر».‏

أو:‏ «تجاهلنَ تعبيرهنَّ الأوَّل عن الإيمان».‏

أو:‏ «هنَّ فعلًا محتاجات»؛‏ أي لا أحد يدعمهنَّ.‏

أو:‏ «يدرس الحبوب».‏

أو:‏ «شيخ».‏

حرفيًّا:‏ «ليكون هناك خوف عند الباقين».‏

أي:‏ لا تتسرَّع في تعيين أحد.‏

أو:‏ «لا تشرب ماء فقط».‏

خشبة توضَع على أكتاف الحيوانات والناس لحمل الأثقال وغير ذلك.‏

أو:‏ «المفيد؛‏ الصحي».‏

أو:‏ «لديه ولع مُضِر».‏

أو:‏ «كلامًا مهينًا».‏

أو:‏ «الاكتفاء».‏

أو ربما:‏ «وسقف».‏ حرفيًّا:‏ «وغطاء».‏

حرفيًّا:‏ «البر».‏

أو:‏ «أعطيك أمرًا».‏

أو:‏ «أعطِ إرشادًا ل‍؛‏ أعطِ أمرًا ل‍».‏

أو:‏ «العصر؛‏ نظام الأشياء».‏

أو:‏ «متعالين في التفكير».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة