«تكشف السرّ»
دُعي الثالوث سرّا، ولكن ثمة قارئ من اوستراليا يقول ان كراسة هل يجب ان تؤمنوا بالثالوث؟ «تكشف السرّ وتدفنه اخيرا.»
وفي نيويورك قالت معلِّمة سابقة في برنامج اخويّة التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية الرومانية انها تتمنى لو كانت هذه الكراسة متوافرة منذ عقود. فطوال ١٥ سنة، تقول، كانت تقف امام صفوف مؤلفة من ٣٠ الى ٣٥ تلميذا، بعمر ٧ الى ١٢ سنة، «راسمة نبات النَّفَل الثلاثي الاوراق لتعليمهم عن الثالوث — ثلاث تُوَيجيّات لثلاثة اقانيم مختلفين، كلٌّ اله، في ساق واحد، مشكِّلين الها واحدا! ولكن كان هذا ما قال لنا الراهبات والكاهن ان نفعله،» تكتب.
«كنت آنذاك مشوَّشة بشأن ذلك،» تتابع. «والآن لديَّ الاجوبة والوقائع الحقيقية من كلمة اللّٰه. فكم اتمنى ان استطيع ان اجمع اليَّ كل الاحداث الذين علَّمتهم وأُظهر لهم الحقيقة عن كل هذه الامور!»
كثيرون قدَّروا الى حد بعيد هذه الكراسة الوافرة المعلومات والمدعومة جيدا بالوثائق عن الثالوث الذي يبقى تعليما رئيسيا لمعظم كنائس العالم المسيحي. وبين اقتباسات الكراسة العديدة ذاك الذي من دائرة المعارف البريطانية الجديدة، التي تعلِّق: «لا الكلمة ثالوث ولا العقيدة الواضحة تَظهران في العهد الجديد.»
اذا كنتم ترغبون في معلومات اضافية او درس بيتي مجاني في الكتاب المقدس، فمن فضلكم اكتبوا الى برج المراقبة، ٢٥ كولومبيا هايتس، بروكلين، نيويورك ١١٢٠١، او الى العنوان المناسب المدرج في الصفحة ٥.