مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٣ ٨/‏٢ ص ٣٢
  • ‏«انكم تهتمون حقا بالناس»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«انكم تهتمون حقا بالناس»‏
  • استيقظ!‏ ١٩٩٣
استيقظ!‏ ١٩٩٣
ع٩٣ ٨/‏٢ ص ٣٢

‏«انكم تهتمون حقا بالناس»‏

هذا هو الاستنتاج الذي توصَّل اليه رجل في كاليفورنيا،‏ الولايات المتحدة الاميركية،‏ يتمتع بقراءة مطبوعات جمعية برج المراقبة.‏ يكتب عن كتاب اعظم انسان عاش على الاطلاق:‏

‏«انا اقرأه الآن من اوله الى آخره للمرة الثانية،‏ وقراءته غير مملَّة ابدا.‏ وليس الكتاب تعليميا جدا فحسب لكنَّ الايضاحات الملوَّنة نابضة بالحياة الى حد بعيد.‏ وكل صورة تجعلني اشعر كما لو انني اعيش في زمن يسوع.‏

‏«مثلا،‏ ان الرجل الذي فيه ابالسة في الايضاح في الفصل ٤٥ يبدو حقا متوحشا وخطرا.‏ أما يسوع فيُصوَّر قادما الى الشاطئ غير خائف وطاردا الارواح الابليسية .‏ .‏ .‏

‏«وجميع رسوم القادة اليهود المكروهين هي عمل فني.‏ فهي تظهر الى ايّ حد يمكن ان يبدو الشخص غضبانا عندما يجد نفسه مضطرا الى التعامل مع يسوع في حين انه لن يتخلى عن طرقه الخاطئة.‏ ويمكنني ان اسهب في كلامي اكثر واكثر.‏ .‏ .‏ .‏ انكم تهتمون حقا بالناس .‏ .‏ .‏

‏«انا لست واحدا من شهود يهوه لكنني احب تسلُّم برج المراقبة و استيقظ!‏ وأنتظر بشوق كل عدد،‏ وعندما يصل،‏ يكون افضلَ جزء من بريدي لذلك اليوم.‏ وقد فاز عدد ٢٢ حزيران من استيقظ!‏ بجائزة!‏ فالموضوع ‹تربية الاولاد في عالم فاسد ادبيا› لا يمكن إلا ان يكون في حينه.‏ .‏ .‏ .‏

‏«انا في الـ‍ ٣٥ من العمر وصرت ادرك ان هذا العالم القديم هو في ورطة كبيرة.‏ وأنا مسرور لانكم هناك تخبرون الحقيقة عنه وعن الطريقة التي بها يشعر اللّٰه حياله.‏»‏

ان شهود يهوه هيئة عالمية من اكثر من اربعة ملايين تلميذ للكتاب المقدس يقفون انفسهم لمساعدة الناس على تعلُّم المزيد عن مقاصد اللّٰه.‏

‏[الصورة في الصفحة ٣٢]‏

THE GREATEST MAN WHO EVER LIVED

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة