مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٣ ٢٢/‏١١ ص ٨-‏١٠
  • ‏«لسنا محرومين!‏»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«لسنا محرومين!‏»‏
  • استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • مواد مشابهة
  • هل تعبد اللّٰه مثلما يريد؟‏
    ماذا يعلِّمنا الكتاب المقدس؟‏
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • ‏«لماذا لا احتفل بعيد الميلاد»‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • كن ثابتا في تأييد العبادة الحقة
    ماذا يعلّم الكتاب المقدس حقا؟‏
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٣
ع٩٣ ٢٢/‏١١ ص ٨-‏١٠

‏«لسنا محرومين!‏»‏

ذكر معلمو المدارس وغيرهم تعليقات تقول ان اولاد شهود يهوه محرومون لأنه لا يُسمح لهم بأن يشاركوا في بهجة الاحتفالات المدرسية بعيد الميلاد،‏ الفصح،‏ وعشية عيد جميع القديسين Halloween.‏ وما يلي عيِّنة صغيرة من تعليقات اولاد من شهود يهوه عبَّروا في رسائل عن سبب رفضهم هم انفسهم الاشتراك في الاحتفال بهذه الأعياد.‏

‏«رغم انني كنت اشرح لرفقائي في المدرسة لماذا لا احتفل بهذه الامور،‏ استمروا يشعرون بأنني محرومة.‏ لكني لم اكن محرومة!‏ فكان عليهم دائما ان ينتظروا حتى يحتفلوا بعيد الميلاد او بعيد آخر ليحصلوا على الهدايا،‏ في حين كانت تُهدى اليَّ اشياء وكنتُ اذهب الى الحفلات على مدار السنة.‏ وأعرف انه ليست عائلتي وحدها هي التي تحبني بل الجماعة ويهوه ايضا،‏ وهذا عندي اعز من اي عيد.‏» —‏ بكي،‏ ١٣ سنة.‏

‏«اعرف ان كل الأعياد لها خلفيات رديئة.‏ فيسوع لم يولد يوم عيد الميلاد.‏ وعائلتي ليست مضطرة الى فعل ايّ شيء لتزوِّد بديلا لأعياد كهذه.‏ فعائلتي متوافرة دائما لمساعدتي كلما احتجت اليها.‏ وهذا اثمن بالنسبة اليَّ من اية هدية يمكن ان تقدِّمها لي.‏» —‏ جوش،‏ ١٥ سنة.‏

‏«عيد الميلاد.‏ لست محرومة لأنه على اية حال ليس عيدا مسيحيا حقا.‏ وأفضِّل ان اعرف ان والديَّ قدَّما لي الهدية وليس شخصية غامضة،‏ سانتا [بابا نويل].‏ الفصح.‏ القضية صعبة حقا مع الفصح لأن الناس سيقولون انه لأجل ‹يسوع والقيامة› او انه فقط ‹ذهاب للتفتيش عن البيض.‏› ولكن ما هو المشترَك بين البيض ويسوع على اية حال؟‏ فحتى الاسم إيستر [الكلمة الانكليزية التي تقابل الفصح] يأتي من إلاهة قديمة.‏ عشية عيد جميع القديسين.‏ ان الفكرة الاساسية لعشية عيد جميع القديسين لا تروقني ابدا.‏ اشباح وساحرات،‏ يا للاشمئزاز!‏»‏ —‏ كايتي،‏ ١٠ سنوات.‏

‏«كحدث،‏ لم اشعر قط بالمرارة لأني افوِّت الاحتفالات بالاعياد العالمية.‏ ولم يقل لي والداي انه ‹لا يمكنكَ فعل هذا او ذاك لأنك واحد من شهود يهوه،‏› لكني جُعلتُ على اطِّلاع على وجهات نظر الكتاب المقدس ويهوه من هذه الأعياد.‏ وبالنسبة الى الهدايا،‏ ففي بيتنا تقديم الهدايا يجري طوال السنة.‏» —‏ راين،‏ ١٧ سنة.‏

‏«في كل عيد يُحتفل بشيء باطل ويركَّز على امور باطلة.‏ ومعظم الاولاد الذين اعرفهم يحتفلون بالأعياد من اجل الحلوى او الهدايا.‏ وهنالك شيء املكه هو افضل من الأعياد:‏ هيئة شهود يهوه الرائعة.‏ ولدى كلمة يهوه اللّٰه رسالة مفرحة تدوم الى الأبد بدلا من ان تدوم يوما واحدا،‏ كالعيد.‏» —‏ بْروك،‏ ١٤ سنة.‏

‏«ان اسباب عدم افتقادي الأعياد هي:‏ ١-‏ يقول الكتاب المقدس انها رديئة.‏ ٢-‏ لا يهمني امرها.‏ ٣-‏ امي وأبي يقدِّمان لي الهدايا.‏» —‏ براندي،‏ ٦ سنوات.‏

‏«انا لا اشعر بأني محرومة.‏ فالامر لا يهمني.‏ وأنا احصل على الهدايا،‏ ونحن نلعب ألعابا ونقيم حفلات.‏ وأحصل على الكثير من الاشياء دون ان اضطر الى الاحتفال بالاعياد.‏ اريد ان ابقى شاهدة مهما كنت افعل ولا شيء يمكنه ان يردَّني.‏» —‏ بْريان،‏ ٩ سنوات.‏

‏«سأدخل الصف الخامس [الابتدائي] ولا يحزنني الاعتراف اني واحد من شهود يهوه.‏ في احدى المرات قال لي صبي انه لا بد اني اشعر بالحزن لأني لا احصل على اية هدية في عيد الميلاد،‏ لكني قلت اني احصل على الهدايا طوال السنة.‏ عندئذ قال لي اني محظوظ.‏ وأعتقد انه لا يجب ان يوجد شاهد ليهوه يشعر بالأسف لأنه شاهد ليهوه.‏» —‏ جف،‏ ١٠ سنوات.‏

‏«لقد جعلْنا اختي وأنا ذكرى زواج والدَينا عيد العائلة الخاص.‏ وفرحي الاكبر كان في التحضير المسبق للهدايا والبطاقات والاشياء ومساعدة والديَّ على ترتيب الامور ليفاجئ واحدهما الآخر،‏ وهذا الفرح كان اكبر من حصولي على الهدايا من ايّ شخص.‏ فالعطاء افضل من الأخذ.‏» —‏ رايتشل،‏ ١٦ سنة.‏

‏«عندما كنت اصغر سنا،‏ كان بعض الأعياد صعبا عليَّ.‏ لكني ادركت لاحقا انه يمكن ان تولِّد الأعياد الجشع،‏ الخلافات،‏ والحزن.‏ وعندما تكون هنالك اوقات محدَّدة للعطاء،‏ لا يُفاجَأ المرء ابدا بالهدية.‏ وأنا افضِّل الحصول على هدايا خصوصية في ايّ وقت من السنة.‏ والاحتفال او عدم الاحتفال هو مجرد جزء صغير من قرار اكبر بكثير:‏ نذر او عدم نذر نفسك لخدمة يهوه.‏ وعندما افكر في الامر بهذه الطريقة،‏ يكون الخيار الصحيح واضحا.‏» —‏ بن،‏ ١٣ سنة.‏

‏«عندما كنت صغيرة،‏ كانت هنالك اوقات شعرت فيها بأن شيئا جميلا يفوتني،‏ لكني ضحكت لاحقا عندما فكَّرت كيف اجتمع البيض،‏ يسوع،‏ وأرنب الفصح معا.‏ فعندما صرت اكبر سنا وشرح لي والداي اصل كل الرموز،‏ وجدت الامر مثيرا للاشمئزاز.‏ وآلمني التفكير في الطريقة التي لا بد ان يهوه ويسوع يشعران بها اذ يُربَطا بأفكار وثنية كهذه.‏» —‏ اليكسا،‏ ١٨ سنة.‏

‏«حوالي عيد الميلاد،‏ يمكن ان يوقع الوجود في المدرسة الكآ‌بة في النفس ويمكن ان يجعلك تشعر بأنك منبوذ.‏ ثم ادركت ان الاحتفال بعيد الميلاد لا يمكنه حل مشاكلك،‏ لا يمكنه ان يقرِّب اعضاء عائلتك واحدهم الى الآخر،‏ ولا يمكنه ان يجعلك سعيدا!‏ فقط العيش وفق مقاييس الكتاب المقدس يمكنه فعل ذلك.‏» —‏ جو،‏ ١٥ سنة.‏

‏«بدلا من عيد الميلاد او ايّ عيد آخر،‏ عندنا يوم اللُّعَب الكبير.‏ فنحن نحصل على هبة من المال لإنفاقه على ايّ شيء نرغب فيه.‏ وفي احدى السنوات أَلقيتُ خطابا امام صفي عن ديني.‏ وبدلا من اتِّباع طريق العالم،‏ رسمت طريقي الخاص بأن احضر الاجتماعات،‏ انطلق في خدمة الحقل،‏ وأجعل الصلاة جزءا من حياتي.‏ وسأعتمد في هذا المحفل المقبل.‏» —‏ جورج،‏ ١١ سنة.‏

‏«احب ان احصل على الهدايا،‏ وأنا اتلقَّاها طوال السنة.‏ ولا يفوتني الكثير عندما يتعلَّق الامر بالحفلات.‏ وأنا اجعل يهوه سعيدا عندما أتخذ موقفا الى جانب الحق.‏ ومن المضحك ان ارى بعض رفقاء صفي غير المسيحيين،‏ الذين هم هندوس،‏ يهود،‏ وهلم جرا،‏ يحتفلون بعيد الميلاد ويحصلون على الهدايا ومع ذلك لا يعرفون ما هو القصد من العيد.‏» —‏ جوليا،‏ ١٢ سنة.‏

‏«عندما كنت افوِّت الأعياد في المدرسة لم اكن اندم.‏ فالاولاد يفعلون امورا غريبة كثيرة،‏ كالتنكُّر في عشية عيد جميع القديسين.‏ وأنا لا افتقد ذلك ابدا.‏ وأنا اخبرهم كيف يشتري لي والداي اشياء طوال السنة.‏ ويخبرونني عن كنيستهم وكم هي مملة،‏ وأخبرهم عن الاجتماعات التي نعقدها في المنتزه،‏ فيغارون احيانا.‏ لكني لا اغار منهم.‏ وكخلاصة،‏ اقول اصنعوا فقط اصدقاء يحترمون معتقداتكم ولا تدعوا ابدا تلميذا او معلِّما يجبركم على فعل ايّ شيء يخالف ارادة يهوه.‏» —‏ جاستن،‏ ١٢ سنة.‏

‏«هل اشعر بأني محرومة؟‏ كلا،‏ لأنه لدينا حفلات اخرى،‏ وعندما يحتفل الناس بعيد الميلاد،‏ يفكِّر الاولاد بشكل رئيسي في سانتا كلوز،‏ او وقت الفصح يفكِّرون في ارنب الفصح،‏ لكني اعرف انهما من اديان وثنية.‏ أحب خدمة الحقل لأن ذلك يساعدني على التركيز على الحق.‏» —‏ شارون،‏ ٨ سنوات.‏

‏«يمكنني ان اقول بصدق اني لم اشعر قط بالانزعاج لأني واحدة من شهود يهوه.‏ فعائلتي وأنا نتسلَّى كثيرا.‏ وعندما تُقام حفلات في المدرسة تأخذني امي لتناول الغداء في الخارج.‏ ويجلب والداي اطايب الى المدرسة بدون ايّ سبب خصوصي فيعلم جميع الاولاد عندئذ اننا نتسلَّى.‏ وعلاقتي بوالديَّ حميمة جدا وعندما يسألني الاولاد لماذا لا احتفل بالأعياد اقول لهم انني احتفل كل يوم.‏ فكيف يمكن لأيّ شاهد ان يشعر بأنه منبوذ؟‏» —‏ ميڠن،‏ ١٣ سنة.‏

‏«عشية عيد جميع القديسين.‏ يرتدي الاولاد لباسا كالشياطين وكشخصيات المجلات المصوَّرة —‏ لماذا؟‏ يطوف الاولاد في الشوارع ويذهبون من بيت الى آخر ليحصلوا على اكياس ملآنة حلوى.‏ او يرشقون البيوت بالبيض،‏ يمدُّون ورق الحمَّام على الاشجار.‏ والأسوأ هو ان معظم الوالدين يوافقون على ذلك.‏» —‏ زاكاري،‏ ١٠ سنوات.‏

‏«لست مضطرا الى انتظار يوم خصوصي لأحصل على الهدايا.‏ فالماما والبابا يجلبون لي الكثير من اللعب كل الوقت.‏ وعشية عيد جميع القديسين هي عبادة لأرواح الموتى.‏ وهذا ليس صائبا.‏ فالاله الوحيد الذي يجب ان نعبده هو يهوه.‏» —‏ نيكولاس،‏ ٦ سنوات.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة