«بدَّدتْ شكوكي»
هذا ما قاله مراهق من المكسيك عن مقالات قرأها في استيقظ! لقد كتب: «عمري ١٧ سنة، وأنا في النصف الثاني من السنة الدراسية في ثانوية تقنية للمحاسبة. أحب مجلاتكم كثيرا جدا. وأقرأها منذ ثلاث سنوات واحتفظ بها ايضا.
«بما انني لست واحدا من شهود يهوه وعائلتي بكاملها كاثوليكية، لا اجرؤ على الذهاب الى الاجتماعات. ولا احصل على المجلات قانونيا، لأن الشهود لا يزورونني دائما او عندما يزورون لا اكون في البيت، وعائلتي لا تأخذها. ولهذا السبب اكتب لأطلب منكم ان ترسلوا اليَّ المجلات بالانكليزية وكذلك بالاسپانية.
«لقد ساعدتني مقالاتكم في المدرسة، بما فيها تلك التي عن انسكاب النفط (٢٢ ايلول ١٩٨٩)، الكائنات من خارج الارض (٨ نيسان ١٩٩٠)، الدَّينوصورات (٨ شباط ١٩٩٠)، ومقالات اخرى كثيرة. لقد اعطتني المعلومات التي احتجت اليها، وبدَّدت شكوكي.
«اتمتع كثيرا جدا بقراءة باب ‹الاحداث يسألون . . .،› في استيقظ! لأنه يساعدني في حياتي اليومية وفي تعاملاتي مع الاحداث الآخرين.»
اذا كنتم ترغبون في الحصول على نسخة من استيقظ! مرسَلة بالبريد الى بيتكم، فاكتبوا من فضلكم الى برج المراقبة، ٢٥ كولومبيا هايتس، بروكلين، نيويورك ١١٢٠١، او الى العنوان الملائم المدرج في الصفحة ٥.