مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ي‌ك ص ١٩٧-‏ص ١٩٩ ف ٢
  • كيف تنبئ نبوة دانيال بمجيء المسيَّا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • كيف تنبئ نبوة دانيال بمجيء المسيَّا
  • ماذا يعلّم الكتاب المقدس حقا؟‏
  • مواد مشابهة
  • نبوة دانيال انبأت بمجيء المسيا
    دليل اجتماع الخدمة والحياة المسيحية (‏٢٠١٧)‏
  • السبعون اسبوعا
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • زمن مجيء المسيَّا يُكشف
    انتبهوا لنبوة دانيال
  • دانيال —‏ سفر نبوة موثوق به
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
المزيد
ماذا يعلّم الكتاب المقدس حقا؟‏
ي‌ك ص ١٩٧-‏ص ١٩٩ ف ٢

الملحق

كيف تنبئ نبوة دانيال بمجيء المسيَّا

عاش النبي دانيال قبل ولادة يسوع بأكثر من ٥٠٠ سنة.‏ لكنَّ يهوه كشف لهذا النبي معلومات تساعد على تحديد الوقت الذي مُسح فيه يسوع،‏ او عُيِّن ليكون المسيَّا او المسيح.‏ فقد أُخبر دانيال:‏ «اِعْلَم وكُن على بصيرة انه من خروج الكلمة لرد اورشليم وإعادة بنائها إلى المسيَّا القائد سبعة أسابيع واثنان وستون أسبوعا».‏ —‏ دانيال ٩:‏٢٥‏.‏

لمعرفة وقت مجيء المسيَّا،‏ علينا اولا ان نحدد بداية الفترة التي تنبأ بها دانيال.‏ تذكر النبوة ان هذه الفترة تبدأ «من خروج الكلمة لرد اورشليم وإعادة بنائها».‏ ومتى ‹خرجت الكلمة›؟‏ يقول نحميا،‏ احد كتبة الكتاب المقدس،‏ ان الكلمة خرجت لإعادة بناء اسوار اورشليم «في السنة العشرين لأرتحشستا الملك».‏ (‏نحميا ٢:‏١،‏ ٥-‏٨‏)‏ ويؤكد المؤرخون ان سنة ٤٧٤ ق‌م كانت اول سنة كاملة يتولى خلالها أرتحشستا الحكم.‏ وعليه تكون السنة العشرون لملكه سنة ٤٥٥ ق‌م.‏ وهكذا نكون قد حددنا ان سنة ٤٥٥ ق‌م هي نقطة البداية في نبوة دانيال المسيّانية.‏

علينا ان نحدد بعد ذلك طول الفترة التي تنتهي بمجيء «المسيَّا القائد».‏ تتحدث النبوة عن ‹سبعة أسابيع واثنين وستين أسبوعا›،‏ اي ما مجموعه تسعة وستون أسبوعا.‏ فكم يبلغ طول هذه الفترة؟‏ تذكر بعض ترجمات الكتاب المقدس ان هذه الأسابيع ليست أسابيع حرفية تتألف من سبعة ايام بل هي أسابيع من السنين،‏ اي ان كل أسبوع يتألف من سبع سنين.‏ وقد كان مفهوم أسابيع السنين،‏ اي تقسيم الزمن الى وحدات من سبع سنين،‏ مألوفا جدا لدى اليهود قديما.‏ فكانوا مثلا يحفظون سنة سبت كل سبع سنين.‏ (‏خروج ٢٣:‏١٠،‏ ١١‏)‏ لذلك،‏ فإن التسعة والستين أسبوعا النبوية هي تسع وستون وحدة زمنية كلٌّ منها سبع سنين،‏ اي ما مجموعه ٤٨٣ سنة.‏

يبقى الآن ان نُجري بعض الحسابات.‏ اذا حسبنا ٤٨٣ سنة بدءا من سنة ٤٥٥ ق‌م،‏ نصل الى سنة ٢٩ ب‌م.‏ وهذه كانت بالتحديد السنة التي اعتمد فيها يسوع وأصبح المسيَّا!‏a (‏لوقا ٣:‏١،‏ ٢،‏ ٢١،‏ ٢٢‏)‏ أفليس هذا اتماما مذهلا لنبوة الكتاب المقدس؟‏

اطار:‏ نبوة السبعين اسبوعا في دانيال ٩ تنبیٔ بوقت مجيء المسيَّا

a من سنة ٤٥٥ ق‌م الى سنة ١ ق‌م هنالك ٤٥٤ سنة.‏ ومن سنة ١ ق‌م الى سنة ١ ب‌م هنالك سنة واحدة (‏لا توجد سنة صفر)‏.‏ ومن سنة ١ ب‌م الى سنة ٢٩ ب‌م هنالك ٢٨ سنة.‏ وعندما نجمع هذه الارقام الثلاثة نحصل على ٤٨٣ سنة.‏ وقد ‹قُطع› يسوع،‏ او مات،‏ سنة ٣٣ ب‌م خلال الاسبوع السبعين الذي يتألف هو ايضا من سبع سنين.‏ (‏دانيال ٩:‏٢٤،‏ ٢٦‏)‏ انظر كتاب انتبهوا لنبوة دانيال!‏،‏ الفصل الحادي عشر‏،‏ و بصيرة في الاسفار المقدسة (‏بالانكليزية)‏،‏ المجلد ٢،‏ الصفحات ٨٩٩-‏٩٠١.‏ كلتا المطبوعتين من اصدار شهود يهوه.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة