مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بص «الكُلَّاب»‏
  • الكُلَّاب

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الكُلَّاب
  • بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مواد مشابهة
  • جُوج
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مصمَّمون لنستمر في التعلّم الى الابد
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • الصيد
    بصيرة في الاسفار المقدسة
بصيرة في الاسفار المقدسة
بص «الكُلَّاب»‏

الكُلَّاب

هو الشنكل او الخُطَّاف.‏ حديدة معقوفة يُسحب بها الشيء او يُعلَّق،‏ او تُستعمل كوصلة لتجمع شيئَين.‏ وأحيانا يكون طرفها حادًّا.‏

استُعملت مشابك او وصلات من ذهب في الخيمة المقدسة لجمع القماشتَين الكبيرتَين اللتَين شكَّلتا الغطاء المصنوع من كتان مطرَّز.‏ واستُعملت ايضا وصلات من نحاس لجمع القماشتَين اللتَين شكَّلتا الغطاء المصنوع من شعر الماعز.‏ (‏خر ٢٦:‏١،‏ ٥-‏٧،‏ ١٠،‏ ١١؛‏ ٣٦:‏١٣،‏ ١٨؛‏ ٣٩:‏٣٣‏)‏ كما ان الستارة بين القدس وقدس الاقداس كانت معلَّقة على علَّاقات او وصلات من ذهب (‏خر ٢٦:‏٣١-‏٣٣‏)‏،‏ وكذلك الستارة عند مدخل الخيمة.‏ —‏ خر ٢٦:‏٣٦،‏ ٣٧‏.‏

منذ القديم اصطاد الناس السمك بالصنارة،‏ التي هي على شكل كُلَّاب.‏ (‏حب ١:‏١٤،‏ ١٥؛‏ اش ١٩:‏١،‏ ٦-‏٨؛‏ مت ١٧:‏٢٤-‏٢٧‏)‏ ويأتي الكتاب المقدس على ذكر «كلاليب القصَّاب»،‏ اي قطع الحديد المعقوفة التي يُعلَّق عليها اللحم.‏ (‏عا ٤:‏٢‏)‏ كما استُعملَت الكلاليب (‏ربما شوك)‏ لجر الحيوانات،‏ وخصوصا البرية منها.‏ —‏ حز ١٩:‏٣،‏ ٤،‏ ٦،‏ ٩‏،‏ حاشية ك‌م‌م٨.‏

كانت احيانا توضع كلاليب او شناكل في شفتَي او انف او لسان الاسرى لجرِّهم.‏ فإحدى الرسومات الاشورية تصوِّر الملك وهو يمسك ثلاثة اسرى بحبال مربوطة بشناكل وُضعَت في شفاههم فيما يُعمي احدهم برمح.‏ على هذا الاساس فهم الملك الاشوري سنحاريب ما قاله له يهوه مجازيا بواسطة النبي اشعيا:‏ «سأضع كُلَّابي في انفك ولجامي في شفتَيك،‏ وأردك في الطريق الذي جئت فيه».‏ —‏ ٢ مل ١٩:‏٢٠،‏ ٢١،‏ ٢٨؛‏ اش ٣٧:‏٢٩‏.‏

عندما وضع الاسرائيليون الاغبياء ثقتهم بفرعون ملك مصر واتكلوا عليه ليدعمهم في حربهم ضد بابل،‏ قال له يهوه بلغة مجازية:‏ «سأجعل كلاليب في فكَّيك .‏.‏.‏ وأصعدك من وسط قنوات [نيلك] .‏.‏.‏ وأتركك في البرية .‏.‏.‏ فيعلم جميع سكان مصر اني انا يهوه،‏ من اجل انهم كانوا سندا من قصب لبيت اسرائيل».‏ (‏حز ٢٩:‏١-‏٧‏)‏ وما قاله يهوه كان مناسبا،‏ فالمؤرخ هيرودوتُس (‏٢:‏٧٠)‏ قال ان المصريين كانوا يستعملون الشنكل ليمسكوا التمساح ويُخرجوه من المياه.‏ ايضا،‏ تنبأ يهوه انه سيضع شناكل في فك «جوج،‏ من ارض ماجوج» ويجرُّه ليقوم بالهجوم الاخير على شعب الله وليصل الى نهايته.‏ —‏ حز ٣٨:‏١-‏٤؛‏ ٣٩:‏١-‏٤‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة