مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٦ ١٥/‏٣ ص ٢٤
  • ‏«الآلة الاخيرة»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«الآلة الاخيرة»‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
ب٨٦ ١٥/‏٣ ص ٢٤

‏«الآلة الاخيرة»‏

‏«ان الآلة التي تعمل على انواع متعددة من الوقود،‏ وتقذف فقط من المواد ما هو متكرر الحدوث في دورات او ما هو احيائي قابل للانحلال،‏ وتقبل متّسعا من المعلومات المزوّدة،‏ وتنجز عمليات مذهلة في معالجة المعلومات الحسابية،‏ وتقدّم مجموعة منوعة من الاعمال المنتجة قد تكون هي الآلة الاخيرة،‏» تقول «مجلة الهواء المضغوط.‏» واذ تنسب العبارة الى جورج بيوتراوسكي من جامعة فلوريدا تردف قائلة:‏ «هذه الآلة انما هي الجسم البشري.‏»‏

والاقتراح الذي قدمه بيوتراوسكي هو ان «المهندسين يطبقون المبادئ والاجهزة الاحيائية الموجودة في الجسم البشرين على خطط تصاميمهم.‏» فالدروس في تصميم حمل الثقل يمكن تعلمها من الجسم البشري،‏ «المبني من اواصل مصممة على افضل نحو ومصنوعة من مادة مركبة مقاومة للاعياء.‏» وجميع الاجزاء —‏ العظام،‏ العضلات،‏ الاوتار،‏ والغضاريف —‏ تعمل معا لتقوية الكل.‏

وبامكان المخططين المحترمين ان يتعلموا من المفاصل البشرية،‏ التي لا يبدو عليها طبيعيا اي تلف،‏ والتي تستطيع من ناحية اخرى ان تحمل ثقلا من ثلاثة الى عشرة اضعاف وزن الجسم.‏ كما ان القليل جدا من الطاقة يستنفده الاحتكاك،‏ الذي هو اقلّ في بعض المفاصل من ذاك الموجود عند استعمال التفلون.‏ والقناة «المجوفة» للعظم البشري هي ايضا مَثل رائع على تصميم حمل الثقل.‏ واطراف العظام الاطول في الجسم مصنوعة من عظم اسفنجي اكثر مرونة،‏ يقاوم بالتالي اضرار الصدمات.‏ كما ان الضغط المتجاوز الحد والمشوّه الذي يحدث عادة لدى الصاق جزءين غير متجانسين يُوازَن في الجسم بالتغيير التدريجي من عظم الى اوتار حيثما تكون معلقة.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة